قصف العدوان السعودي منزل الرئيس السابق علي عبد لله صالح والاخ غير الشقيق علي صالح الاحمرفي قبيلة سنحان وقال عدد من سكان سنحان انهو تم تدميرالمنزلين بدخلية حراسهما. من جانبه كشف مسؤول يمني مقرب من الرئيس السابق علي عبدالله صالح ل «الراي الكويتية » أن الرئيس السابق غادر صنعاء وقريته سنحان بعد تدمير طائرات التحالف لدعم الشرعية في اليمن منزله في العاصمة، إلى مكان أكثر أماناً ويستخدم وسائل نقل بدائية، كما يضع قناعاً طبياً للتخفي تم صنعه له خصيصاً فيإحدى الدول الأوروبية التي رفض الإفصاح عن اسمه ونجا الرئيس السابق مرتين يوم الأحد الماضي من قصف طائرات التحالف منزله، حيث تم قصف المنزل فجراً، ثم تجدد القصف ظهر اليوم نفسه بعد ظهوره بنصف ساعة أمام ركام المنزل المدمر. وقال المسؤول: «الزعيم حالياً في مكان آمن وليس من السهل استهدافه كون لديه قبائل يمنية تحميه. والأكثر من ذلك أصبح يتنقل بالقناع بين الناس بشكل طبيعي ولا أحد يعرفه».