هكذا كتب الزميل طاهرحزام في صفحته في الفيس ..عن سبب التقاط اول صوره له مع النجل الاصغر لشقيق الزعيم لم ينام يوما قراير العين وانا في السجن الا وقد اتصل.. صديقي المقدم محمد بن محمد عبدالله صالح. اخبرني الصديق والاخ العميد طارق محمد ان شقيقه محمد " لم يرتاح الا بعد خروجي من سجن انصار الله في مساكن الصالح بتعز 28مارس -6ابريل 2016م صورتي معه هي الاول .. ههههههههههه رغم اني كثيراً من المرات التقينا .... ولكني فكرت ان التقط معه صورا ..عدة مرات لكن لم يكن الوقت والزمن مناسباً المقدم محمد بن محمد عبدالله صالح الاصغر .. اختار وقت وزمن التقاط الصور معاً في ذكرى تأبين رحيل والده وقد فاجأني ... حينما قال للمصور اسبك الصور مع اخي "طاهر" خريج السجون ههههههههه..فكانت صورة مميزة .. يا صديقي ... فقتني في اختيار التوقيت والمكان ... وسبب الصورة كان والده المرحوم .. سبحان الله ... طبعا انا اعد معرضا للتصوير دائم في منزلي .ولنا الشرف ان تكون صورتك ضمنها بعد صورو الزعيم والعميد .. والخ من الاصدقاء والوزراء ... يعني ستكون صورتك ضمن صور ال الصالح وستحضى بدعوة امي لانك كنت صديقا وفيا اثناء سجني ..فلم تنسى اني اخوك وصديقك .. اخي محمد بن محمد عبدالله صالح اخي الذي لم تجنبه امي ... بعد العميد يحيى محمد عبدالله صالح والعميد طارق محمد عبدالله صالح ...طبعا انا لا اعرف عمار صالح ... هذا للعلم ولم التقيه يومياً .. ولمن اعرف بقية اخوانه الا من بعد عام 2011 وعبر العميد يحيى صالح .وبواسطة الصديق الحالي يحيى العابد الذي لازال اقول له "حسنتك يا استاذ يحيى العابد لي انك عرفتني بالعميد يحيى.. لاشك اني متأثرا جدا بالعميد يحيى محمد عبدالله صالح . وخاصة بنبوءاته وثقافته وسياسة حتى في الجانب الامني والجانب الرياضي ... لن تصدق ... من يعرف يحيى صالح يعرف على عبدالله صالح ... اذا اردت ان اضحك من قلبي وقد اموت بسببها هو حينما اتحدث مع القيصر يحيى صالح اما العميد طارق(بح صورمعي .. لازلنا منتظرين الوقت المناسب الله يعلم متى لاننا نلتقي فندخل في حديث الاصدقاء ) فقد التقيته عدة مرات .. لكن بعد خروجي من السجن او المعتقل قبل ايام بالصدفة وقبلها هنئني من خروجي ...قبلها بطريقته الخاص(....) له الدور الكبير في اخراجي .. لكنه يصر ان المقدم محمد بن محمد شقيقة الاصغر هو من كان مندفعا وغير مرتاحا لبقائي في السجن او المعتقل. العميد طارق اكتشفت انه كان رجلا يريد تطبيق القانون والنظام لحماية الرئيس على عبدالله صالح حتى عام 2011.. لكن بطانة عمه الرئيس الفاسدة كانوا المتضررين. فانقلب عدوا لهم ... اكتشف ان له الدور في الدفاع عن الوطن حالياُ في جبهات ....2015-2016 طارق .... لم مميزاته سأسرد قصص عنه مستقبلا .. الاخوة اخوه دون مصالح طاهريه من طاهريات ...الشموخ والاحترام المتبادل ... صداقة من اجل الصداقة لا من اجلها نزغ .. السفاهة "المرتزقة" كما فعل من كان يقبل راسهم ويتملقون لهم حتى يهبرون منهم الاموال ثم غدروا بهم .. في وقت المحن ... انا اقول ذلك لان من يراني مهم يعتقد سوء النية ..للأسف .. بل بعضهم يريد مني اعمل لهم معروفا ..لكن ارفض ذلك لأني لا اريد ان اربط صداقتي بهم بمصالح شخصية ... بل استحي .. ان اكون وسيطاً لجمع تبرعات بعضها إنسانية وبعضها شيطانية (كن اخ او صديق وليس وسيط او مرتزق) عموما رغم الحزن على فراق ذلك الطيب المرحوم اب الايتام اللواء محمد عبدالله صالح الذي فارقنا قبل 15 عاما ... كنت اسمع عنه وانا لازال في بداية عملي الصحفي. كانت سمعته الطيب تفوح بين ارجاء اليمن حينما يذكر الامن المركزي الذي حدثة نجل القيصر العميد محمد عبدالله صالح ولا زال جنوده يتمنون عودته بل رؤيته ... بعد ان جربوا غيره ... نحن الان في تأبين .. لرحيل والد الامن المركزي والايتام ... وللأبطل يحيى وطارق وعمار ومحمد ..تغمده الله بواسع رحماته .. الاجراءات الامنية جعلتنا نلتقي صدفة لكن صدفة ويا محلى الصدف.. وسلام الله على ال الصالح ..تعرفنا عليهم من اجل الوطن ..وتعرف عليهم من كان قبلنا بعضاً من الخونة من اجل جيبوهم لأجل شيطانهم وشيطان الوطن #طاهريات من طاهرحزام
