القائد هو من يؤمن بقيادته الحالية او السابقه.... وهذه قصة صالح عفاش مع الصور وحفل انضمام يحيى صالح بقيادة ابو راس...كقدر من اقدار الله الشاهد/طاهرحزام كان الشيخ صادق امين ابو رأس قائداً فكان القائد الخلف لخير القائد "السلف" و أرى في الرفيق يحيى محمد عبدالله صالح عضو اللجنة العامة قائداً لانه يؤمن بقيادته الحالية ممثلة بالشيخ صادق امين ابو رأس كما آمن بقيادته السابقة ممثل بالرئيس على عبدالله صالح.. فقد رفع شعار فعالية الذكرى السنوية لعام 2019 ال37لتأسيس المؤتمر الشعبي العام الذي اقرها رئيس المؤتمر الشعبي العام الشيخ صادق امين ابو رأس اليوم(https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2367999499922051&id=100001360726091) . قبل كل ذلك وقف منذ 8يناير 2018 مع المؤتمر وقيادته الجديدة وقالها ابو رأس هو الوفاء والتضحية وخير سلف..ثم اعلن مباركة انتخابات 2مايو التي جاءت بالنواب الراعي ولبوزة واحمد..والامين العام غازي الاحول والبقية.. كانت اقدار الله هي من جعلت يحيى صالح يستجيب اخيرا لطلب عمه الانضمام للمؤتمر... كان يحيى يرفض ان ينظم وهو يرى المنشقون عن المؤتمر يلعبون بالمؤتمر كذبا.. فاجأ يحيى صالح" عمه "بطلب الانضمام في 17 يوليو2016 فقال صالح نعم ان يحيى وقف مع المؤتمر الشعبي العام منذ العدوان 2015 في الخارج والداخل مالم يقم به من استفاد من المؤتمر اموالا وعقارات ومناصب ..وهذا المبنى الذي نحن فيه شاهد (مبنى قناة اليمن اليوم ). برر يحيى صالح الانضمام كون عتاولة المتصلحين والمؤدلجين تركوا المؤتمر الشعبي العام منذ 2011 وبعد تسليم السلطة 2012 وفي 2014 و2015 بحثا عن اهواهم الجديدة.. فكان الشيخ صادق امين ابو رأس نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام حينها هو من تقدم لإعلان إنضمام يحيى صالح في حفل اعده المؤتمر ومعه كبار اعضاء اللجنة العامة كالاخ الشيخ يحيى الراعي والشهيد عارف الزوكا و الأستاذ محمد الزهيري والشيخ حسين حازب والشيخ الشهيد العمري محافظ البيضاء والشيخ امين جمعان والاستاذمحمد العيدروس والدكتور قاسم لبوزة... إنها الاقدار اليوم ان رئيس المؤتمر الشعبي العام الشيخ صادق امين ونوابه الراعي ولبوزة وهم من قاد الانضمام بتوجيه رئيس الرئيس الراحل على عبدالله صالح .. بعيدا عن العوطف والحسابات الخاصة.. فالقائد الذي يقتاد بقائدة دائما يظل قائدا حتى يرحل. ولان يحيى صالح قُصفت منازله من قبل العدوان ثم منح قناة اليمن اليوم بعد قصف مقرها احد مقرات منظماته مؤقتا..دون ايجار حبا ووفاءا للمؤتمر، ثم قتل عمه وسجن أخوه ثم توفى إبنه كنعان قهرا ثم تم الحجز عن جميع ممتلكات ومنازله في صنعاء.. ورغم ذلك ظل ضد العدوان ومرتزقته ومع حزب المؤتمر الشعبي العام رافضا التدليس والكذب ومحاولة بيع الوطن والمؤتمر في اسواق الخارج .. شكرا يحيى صالح التأريخ سينصفك.. ونحن هناك نقول الحقيقة. لامجاملة لأننا لم نكذب لان المجاملة والتطبيل هي لشخص كذاب منافق مزور سارق بياع متقلب وطن وحزب .. بمعنى لو كان يحيى صالح مع العدوان ومع مرتزقته وشجع الكذابين من المنشقين عن المؤتمر..لكان خالف كل مبادئة التي سمعته منه ...ولكنت اول المهاجمين ضده ..لكن الوفي يظل وفي حتى لو كان الجرح اليما.. يعني من يمدح هادي الدنبوع كارثه لانه معروف في العالم كله ..ولكن من يمدحه معروف انه لاجل فلوس ال سعود وبقية دول العدوان. #طاهريات من #طاهرحزام من صفحة الفيس بوك رابط https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2603423756374378&id=100001203383539