عاد الشيخ ياسر العواضي عضو اللجنة العامة ونائب رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام إلى أرض الوطن بعد رحلة لاستكمال علاجه في السعودية جراء إصابته في الحادث الإرهابي الذي استهدف الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وكبار قيادات الدولة في جامع دار الرئاسة أثناء أدائهم صلاة أول جمعة من رجب الحرام الموافق 3 يونيو 2011م . وأكد الشيخ ياسر العواضي أن صحته تحسنت وأنه تماثل للشفاء من الإصابات التي تعرض لها في الحادث الإرهابي بجامع دار الرئاسة . وعبر العواضي عن شكره وتقديره لكل من زاره أو تواصل معه للاطمئنان على صحته وفي مقدمتهم الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الشعبي العام ،ونائب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي النائب الأول لرئيس المؤتمر الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام ،وكذا الأطباء الذين اشرفوا على علاجه سواء في اليمن أو في السعودية .