نزح العديد من سكان محافظه إب إلي قرى ومديريات أمنه بعيده عن لمنشئات حكومية أو أي أماكن تستهدفها الطائرات. وبحسب ما ذكره موقع الاشتراكي نت أن سيارة عليها مكبر للصوت تتبع للمجلس المحلي تنادي المواطنين بسرعة الإخلاء. وتسببت حالة النزوح إلى القرى بانعدام الحركة في مركز المدينة أضافه إلي انعدام كلي للوقود في جميع محطات الوقود بالمحافظة. من جهتها قررت إدارة جامعة إب بعد قصف عاصفة الحزم للأستاذ الرياضي والصالة الرياضية الأحد والاثنين الماضيين وما ألحقته من أضرار علي مباني الجامعة القريبة منها تعليق الدراسة حتى إشعار أخر. ويعاني أهالي وموطنين محافظه إب من حالة من الهلع والخوف بسبب تكرار ضربات طائرات التحالف على المدينة.