قالت الناشطة السياسية رشيدة القيلي ان الطريقة والنهج التي تم بها اعتقال الصحفي ( عبد الإله حيدر شائع ) خارج نطاق القانون ، ثم محاكمته في محكمة غير مختصة خارج إطار القانون ايضاً ,وكان من اكبر المسوغات لقيام ثورة الشعب الشبابية السلمية في 2011م, وأضافت في بيان لها : أن استمرار اعتقاله في عهد ما بعد الثورة, وحتى اليوم يضع الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومة الوفاق الوطني وقيادات الثورة السياسيين والعسكريين والمدنيين.. يضعهم جميعا أمام سؤال كبير وهو : اذا كان صاحب القلم في السجن أسير ,وصاحب المدفع في صعدة أمير ، في إشارة الى فارس مناع، فإلى أين اليمن تسير سؤال كبير ؟