- آثار ظهور أسم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح خلف وزير الخارجية القربي أثناء مؤتمره الصحفي أمس مع وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو حالة من الجدل على صفحات الفيسبوك والمواقع الاليكترونية , حيث صور البعض اللوحة التذكارية لافتتاح مبنى وزارة الخارجية , بان وزارة الخارجية مازالت تدين بالولاء للرئيس السابق , متهمين وزير الخارجية القربي " بالبلطجية " وغير من المسميات , غير ان آخرين كشفوا ان هذه لوحة تذكارية فقط . هذا الجدل يكشف مدى الانزعاج الذي يبديه معارضي صالح حتى من مجرد أسمه , رغم التسوية السياسية التي ضمنت له خروجا مشرفا من السلطة , وهو ما يرفض ان يعترف به معارضوه .