الشائعات التي انتشرت مؤخرا.. مع صدور النسخ الأولى من صور التعري للحملة التي قامت بها عارضة الأزياء الباراغوانية لاريسا ريكيلمي أشهر مشجعة كرة قدم في العالم. وكانت وسائل إعلام باراغوانية أعلنت قبل أيام أن عارضة الأزياء خالفت وعدا كانت قد قطعته على نفسها أمام صديقها لاعب كرة القدم فابرو جوناثان مهاجم فريق سيرو بورتينو المنافس في الدوري المحلي للمحترفين، بعدم التعري نهائيا لحساب مجلات إباحية أو مواقع مشبوهة. غير أن الصور الجديدة ستساهم على ما يبدو في عودة الاضطراب للعلاقة التي تجمع بين لاريسا وفابرو، والتي لم تكن في الاشهر الماضية على خير ما يرام، خصوصا عندما قررت لاريسا ترك البيت والعودة للإقامة من والدتها وشقيقتها في منزل العائلة. وكانت عارضة الأزياء المثيرة للجدل والتي تسببت في منح منتخب بلادها الكثير من السمعة خلال كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 ونهائيات كوبا أميركا في الأرجنتين 2011، قد صرحت لوسائل إعلامية أنها اتفقت مع صديقها على تجميد حملات التصوير الفاضحة والتركيز فقط على عروض الأزياء الرسمية. وقالت: "درست بجدية عدم العودة لأغلفة للمجلات الرجالية، صديقي لا يريد أن يزعجه أحد بنظرات الازدراء أو التهكم من أي نوع، علاقتي وفابيو يمكن أن تبقى هادئة، لن أمشي على حافة العلاقة بعد اليوم". وعلى الرغم من هذا التصريح فقد تم تسريب جملة من الصور الحديثة العارية التي يعتقد أنها ستدمر ما بنتيه الأيام الماضية، خصوصا وأن التسريبات تقول أن هذه الصور ستنشر في مجلة برازيلية مثيرة، في العام 2013 بمناسبة احتفالات العالم بيوم النبيذ.