بعد الخطاب الذي القاه علي صالح في ميدان السبعين والذي اشار فيه الى وجود اختلاط في ساحات الاعتصام وهو اثار غضب المعتصمون واعتبروه اهانه لشرف النساء المعتصمات في مجتمع قبلي محافظ.هذا الامر شكل احراج كبير لانصارالصالح الامر الذي دفعهم الذي ضح سيل من الصور في مواقع التواصل الاجتماعي لاثبات صحة ما جاء في الخطاب . الا ان الأمر لم يخلو من الطرافه التي تدل على الاستخفاف بعقول البسطاء وهذه القصة هي احد الشواهد فمن بين احدى هذه الصورة صورة انتشر على موقع الفيس بوك اليوم قيل انها في ساحة الجامعة وتوضح الصورة فتاه كاشف الراس تحادث احد الشباب عند باب خيمته . لكن تفاجنا ان الصورة في الحقيقة هي جزء من تقرير لمراسلة العربية في القاهرة عن احد خيام الاعتصام في ميدان التحرير وقد اخذت الصور من الصحفة الرئيسية لموقع العربية نت وبعد انكشاف الامر تم سحبها.