أن حادثة التقطع للحاج عبدالجبار هائل سعيد واختطاف نجل الأستاذ منير احمد هائل في مدينة تعز من قبل عصابات قذرة، هو رسائل سياسيه لأخلاقية أكثر من كونه أعمال إجرامية تقليديه، وتستهدف الدور الوطني لهذه الأسرة الكريمة ذات البصمات الخيرة في أرجاء الوطن. وان فعل الإدانة والتنديد لما حدث لهم ليس كافياً أبداً، بل يجب أن يكون هناك تضامن لا محدود ومحسوس يبلغ رسالة واضحة برفض هذه الممارسات التي تستهدفهم. كامل تضامني مع الحاج عبدالجبار والأستاذ منير، وتمنياتي بعودة نجله سالماً في اقرب، وقت ،ويجب على أجهزة الأمن والقانون تحمل مسؤولياتها في ضمان سلامته وضبط الجناة.