تزايدت الانتقادات المحلية والاقليمية ضد الأممالمتحدة، عقب صدور تقريرها الأخير الذي اتهم التحالف العربي بمجازر في اليمن، وأدخله في القائمة السوداء بناء على معلومات مضللة. وتحفظت المملكة العربية السعودية عن الرد على التقرير، مؤكدة على لسان ممثلها في الأممالمتحدة عبد الله المعلمي، الذي قال " نتشاور مع الأممالمتحدة لتصحيح الصورة استنادا لوقائع ومعلومات".
واضاف المعلمي لقناة العربية الحدث أن " الأممالمتحدة لم تضع التحالف في القائمة الأولى التي تشمل منتهكي حقوق الأطفال، لافتا إلى أن التقرير تحدث عن مسؤولية ميليشيا الحوثي في انتهاك حقوق الأطفال".