ثُم قال أبوامجد: قع جويد صاحْ خل الفتن ذي وتنكيش الجراح ما با يفيدك حد إذا ما الحق لاح وانك مخوي شل لك ذيك البطاح نجمي معلي وما قد يوم طاح نا مش ملقِّط ع العلاجيم * * * ياصاحبي ذا الوقت ما منه فلاح والصوب لا كوَّن مايفيده لقاح ولا تغرَّك يغوله ما منها نطاح ون غدَّرت الصبر بيجيك الصباح هم يصربوا وانته مخلينك شراح ما عذر باترجع نديم * * * قدني عرفهم لي يمدًّوا لك براح لتخال نفسك ديك والف عالصياح لكن إذا حنَّت يلقوها طريح طراح هم قوم ما منهم أمانه في السراح لا جيتهم ناصح يلقون لك نباح وليش تمدح في المغاريم * * * دار الفلك وانته مكانك في الرواح وتغيرت لحوال وذاك الوقت راح عدى زمان القامزي مولى القراح واللي ركب رأسه عُمد ماعذر طاح وانته برأيك شلّْ أو خلّْ النصاح هيا فهمها يالفهيم