شُفنا (الجهود المُثْمره) يا(حْسين) وفْهمنا الكلام! جابت نتائج مبهره خلّت (عمر عيضه) ينام هذي (المكلا) منوّره و(الكهربا) فيها تمام!! واللي بما قلنا درى أوما درى يضرب سلام خلّ اللعب والمسخره لاتْحيد عن خط (النظام) يكفي لكاعه..(فشكره) إلى متى ترمي السهام فوق الوجوه النيّره يكفيك خل كُثر(الملام)!! ××××× (الزوج) ومْعاه (المَرَه) يمشون في (حيّ السلام) شافوا (القمامه) مبعثره و(الرّوث) وكْياس الطعام وذا دخون (المقطره) يشفي الذي عنده زكام! هذي (الجهود المثمره) واقع جلي ماهوكلام! والعفو عند المقدره قولوا لصاحبنا (الهمام) ××××× صلواعلى سيد الورى والأهل والصّحْب الكرام أهل الوجوه المُقمره وسلامنا (مسك الختام)!
*انظر قصيدتنا (الجهود المثمره) المنشوره في (هنا حضرموت) يوم الإثنين 23ذوالحجة 1434هجرية الموافق 28أكتوبر2013 ميلادية.. وقد قيل إن مواطناً غربياً وأظن أنه مسيحي كان يحاور صديقه العربي المسلم قائلاً ) :أن في دينكم الإسلامي عبارة تقول (النظافة من الإيمان) فلماذا لا نراها واقعاً ملموساً في معظم العواصم والمدن العربية والإسلامية ، ألستم مؤمنين؟!…