هوالثراء وشبيه الثرياء، سبط النبي،ابن الوصي،روح البتول ، الحسين ((عليه السلام))هومن يمثل بحق المدرسة الإسلامية المتكاملة،مدرسة الإسلام، من سلوكه ومن موقفه تعرف الإسلام بحقيقته، نعرف الإسلام بسلوكه، بقيمه خاصة ونحن في هذا العصر ،في مرحلة يحرص فيها أعداء الإسلام على تزييف الإسلام على صناعة إسلام أمريكي ؛؛؛إسلام يتوافق مع الرغبات الأمريكية، يتوافق مع الفجرة والفاسقين وعملاء اليهود والنصارى بنو أُمية في الماضي هم الطلقاء ومازالوا بيننا هنا هم من عصفوا بالأمة الإسلامة وتولوا الحكم، معاوية ومن ثم يزيد ومن ثم أحفادهم أحفاد الطلقاء نعم هم من عصفوا وتولوا عباد الشيطان، ومثلماكان بني أُمية عملاء ومرتزقة للروم في الماضي وما اظنهم إلا كذلك، في وقتنا الحاضر هم أحفاد الطلقاء الذين حكمونا لعدة اعوام وكنا تحت سيطرتهم من تولى الحكم في الماضي القريب هم من تولى أمريكا وإسرائيل الذين يسعون لطمس الإسلام والدين الإسلامي، وكيف لايكون الحسين (عليه السلام)هو المدرسة الإسلامية المتكاملة وهو الذي نظر إلى الإسلام أنه دين يربينا على العزة والكرامة، ويربينا على أن لانقبل بالإذلال ولاالهوان، يربينا على أن نكون في صف الحق وأهله وضد الإثم والعدوان والطغيان. عكس ماربانا حكام الماضي القريب الذي ربانا على تقبل اليهودي والنصراني والفاجر والفاسق ونتعايش معه وكأن شيئً لم يكن لعاشوراء دروس وعبر ومن كربلاء لابد أن نكون نحن اُحفاد الحسين وأحفاد آل البيت، لانكون من أحفاد الطلقاء بني أُمية . #اتحاد_كاتبات_اليمن