1 انتصار تجري الرياح بما نشتهي.... فهل هي الصدفة أم أننا "أحرقنا المواعيد المؤجلة" 2 العاشق لم يعد بإمكانه أن يرسم وجهه فتأبط جرحه ومضى هو الآن راحل صوب احتراقها... كان آخر فتى شيعته القبيلة 3 الرئيس كان يعانق طفله المشتعل ويسقي ما بقي من ظمأ الوردة و يصد بيمناه رصاصات العابثين ..فيما كانوا يخيطون فزاعة لأطفالنا القادمين 4 الزوبعة تفاصيل مهملة من البدايات الأولى وقليل مما تيسر من الجنون 5المخاض انتبذت مكانا قصيا... ضمت روحها واستوطنت رغبتها الواجفة 6 تحد هي... ستظل تسير نحو الشمس ليبقى الماء هاجسها الأول والأخير 7 غرور هي هكذا دوما تداعب في غرور شعرها الأسود المسدل على كتفيها وحين تعبره الريح تتمرد منه بعض الخصلات 8 الكابوس رأت في المنام أن الحبيب يطعنها بخنجر في مكان ما الكابوس بالنسبة لها أن تستيقظ قبل معرفة ملابسات الجريمة