هددنا الأستاذ نبيل الفقية في أحد أجتماعات مجلس المدرأ بأنهُ طلب من الأمن القومي بمراقبة تلفوناتنا فأصريت على أستعمال الرقم المخصص للموظفين في كل مكالمتي هددنا بأن لديه في يمن نت من يتابع مصدر المفسبكين بأسمأ مستعارة فأبيت الا أنشر و بأسمي نشرت دون خوف او وجل هددونا بان كل المكاتب مراقبة وكلما يدار فيها يتم تسجيله وعرضة على رئيس مجلس الأدارة فلم أصمت وبكلما هو حق نطقت هددونا ان لدى الفقية بصاصين ومخبرين من الزملأ فلم نتقي اي زميل ولم ننجر ورأ أسلوب الفتنة والتفريق بيننا وكنا نتكلم مع الجميع لأننا نثق بزملائنا ولا نثق بالفقية كل هذا من أجل أن اوفر على الشركة نفقات المكا فأت والأتعاب اللي بيصرفها على الفرق التي تفرغت لهذه الأعمال ولاكني لم أجد منه ولا منكم حتى كلمة شكراً بالرغم من هذا فغداً سأكمل عليكم مسلسل الأرهاب الثوري