في غرائب هذا الأسبوع نقرأ تصريح رجل دين وبرلماني مغربي حول الإباحة المطلقة بين الزوجين، وجواز مضاجعة الزوجة الحائض ومداعبة دبر الزوجة بقضيب الزوج، حيث بين الزمزمي أن هذا الأمر لا حرج فيه لأن التحريم يشمل الإيلاج فقط. وفي مصر انتحر شاب في العقد الثانى من عمره، لفشله في تدبير نفقات زواجه. كما تورط خمسيني سعودي في تصوير طليقته وثلاث خادمات آسيويات في أوضاع جنسية، أثناء لقائه معهن في منزله. وأستدرج رجل بمحافظة القليوبية المصرية أربع تلميذات بعد خروجهن من المدرسة بحجة توصيلهن إلى منازلهن ليغتصبهن. وقالت السفيرة مشيرة خطاب وزيرة الأسرة والسكان أنها كانت تتمنى أن تعمل راقصة. وفي مصر اغتصب شاب قبطي طفلة مسلمة تبلغ من العمر سبع سنوات ونصف السنة. وفي هولندا صنعت شركة مهبلا ذكريا بحسب وصف صحيفة تلغراف الهولندية، يرتديه المثليون، وبحسب الشركة المصنعة فأن الطلبات على هذا الاختراع الجديد لم تتوقف من مختلف دول العالم. قال البرلماني المغربي انه ليس في العلاقة الزوجية مالا يحل وأن الإباحة مطلقة لقوله تعالى " نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم " مضيفا أن الغاية من الزواج عموما هي إشباع الرغبة الجنسية. وأوضح صاحب الفتاوى المثيرة للجدل أن المرأة أطهر من الرجل بفرجها. وكشف أن مداعبة دبر الزوجة بقضيب الزوج أمر لا حرج فيه لأن التحريم يشمل الإيلاج فقط. وتابع حديثه المثير للجدل بالقول أنه لا حرج في تقليد الأزواج لبعض الأوضاع الجنسية في الأفلام الإباحية مضيفا أن للزوجة أن تستمتع بذكر زوجها كيفما تشاء، وله أيضا أن يستمتع بفرجها كيفما يشاء، ويدخل في ذلك حسب الزمزمي "مص" قضيب الزوج من طرف زوجته ولعق الزوج لفرج زوجته. وحول تحريم الإسلام لإتيان المرأة أثناء الحيض، قال أنه إذا كان الزوج لا يستطيع أن يصبر على مجامعة زوجته أثناء فترة حيضها، فيجوز له مجامعتها باستعمال الواقي الذكري الذي سيذهب عنه الأذى، والزوج الذي يقوم بذلك حسب الزمزمي لا حرج عليه ولا يقع في النهي. وختم حديثه لأسبوعية "الأيام " بالقول أن مص ثدي الزوجة لا يحرم العلاقة الزوجية ولا يؤثر فيها، لأن الرضاع المحرم كما في الحديث محدد في سنتي الرضاعة، أما إرضاع الكبير أي الزوج، لا يحرم، مضيفا أنه لا بد من خمس مصات، أي رضعة مشبعة، مشيرا أنه يجوز للزوج أن يستمتع بزوجته دون حدود في المعاشرة الزوجية مصداقا لقوله تعالى : "هن حل لكم وأنتم حل لهم ".