سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
فيما10 أطقم عسكرية غادرت لحج لتعقب العبدلي إيقاف مديري الأمن والبحث الجنائي و3جنود بتبن لحج على خلفية مقتل رابع أقارب قتلى القبيطة بالعند, ومسيرة واختطاف سيارة تابعة لسبافون
قالت مصادر محلية بمحافظة لحج:" أن مذكرة توقيف أمنية صدرت اليوم من اللجنة الأمنية بالمحافظة بحق مدير امن مديرية تبن العقيد محمد طاهر ومدير البحث الجنائي بالمديرية, إلى جوار3من الجنود المشاركين في الحملة الأمنية يوم أمسي ل تفريق الاعتصام التضامني مع أولياء دم القبيطة, بالعند, وفتح طريق عدنصنعاءتعز, الذي شرع المحتجون القبيطة بقطعه, بمنطقة المثلث, احتجاجا على عدم قيام السلطة بإلقاء القبض على قتلة القبيطة الثلاثة, بعد مرور مهلة ال48 ساعة المحددة من النواب للأجهزة الأمنية ممثلة بوزير الداخلية ونائب رئيس الوزراء لشؤون الأمن والدفاع. ومرور أكثر من عشرة أيام على الجريمة . مؤكدة المصادر ل(مأرب برس) أن التوقيف جاء على خلفية ضلوع العقيد طاهر- الذي كان قائدا للحملة الأمنية ليوم أمس بالعند, بإعطاء توجيهاته الأمنية لجنود الأمن بإطلاق النار , مما تسبب في صدامات مع المحتجين راح ضحيتها عثمان القباطي أحد أقارب الضحايا وعلى صعيد ذي صلة أفادت مصادر أمنية توجه قوة عسكرية – صباح اليوم الخميس- إلى مديرية حبيل جبر بمحافظة لحج، مكونة من 10 أطقم لتعقب قاتل القبيطة الثلاثة ومجموعته المتهمة في القضية الجنائية التي راح ضحيتها 3 من أسرة واحدة ،قبل 10 أيام بمديرية حبيل جبر محافظة لحج. وفي طور الباحة 80كيلومتر شمال غربي عدن, أقام العشرات من أتباع الحراك بالمديرية -صباح اليوم -مسيرة تضامنية مع معتقلي الحراك لدى أجهزة السلطة, جابوا من خلالها شارع المديرية الرئيسية رافعين الأعلام التشطيرية الخاصة بجمهورية اليمن الديمقراطية السابقة, وصورا للبيض والمعتقلين, ومرددين الشعارت المطالبة برحيل السلطة والتواجد الشمالي في الجنوب اليمني. وعلى صعيد متصل بالمنطقة قال شهود عيان أن مجموعة مسلحة من شباب منطقة طور الباحة, قاموا ظهر اليوم الخميس باختطاف سيارة خاصة بموظفي شبكة تقوية الإرسال الخاصة بشركة سبأفون في المنطقة, "طربال حبة وربع" واقتادوها واثنين من موظفي الشركة إلى منطقة جبلية بالمديرية, وقبل أن يتدخل مشائخ وعقال المنطقة إلى إقناعهم بإطلاق سراح الموظفين, وإبقاء السيارة رهن الاحتجاز لديهم. وعن أسباب الاختطاف- تعددت روايات الأهالي بالمديرية, فبينما يصر المقربون من المختطفين أنهم يطالبوا الشرطة بتعويضهم عن تواجد شبكة تقوية الإرسال بمنطقتهم, وبين من يرى أنه بسبب تخوفهم مما وصفوه بالآثار الصحية القاتلة للذبذبات المنبعثة من الشبكة, بينما ينفي الاتجاه الثالث وجود أي أسباب لدى المختطفين سوى عدائهم الأعمى ضد كل ماهو شمالي في المنطقة. ويذكران طور الباحة تعيش حالة من الفلتان الأمني والتسيب الإداري منذ 5 مايو من العام قبل الماضي , الذي قتل فيه الشيخ يحيى الصوملي وحافظ الاصنج عضو محلي المديرية عن الاشتراكي. برصاص الأمن المركزي. الصورة من أرشيف مواجهات العند