يمرس : تحضيرية (ماس) تدعو السلطة إلى الابتعاد عن سلوك الاستقواء وتؤكد على إقامة احتجاجات سلمية أسبوعية

العرادة يدشن حزمة مشاريع خدمية وتنموية لتعزيز البنية التحتية في مأرب الشؤون الخارجية بالانتقالي تبحث التعاون مع المفوضية السامية وتؤكد احترام المجلس لحقوق الإنسان وقفة قبلية في جحانة تنديدًا بالإساءة للقرآن وإعلانًا للجهوزية والاستنفار الأرصاد: سحب منخفضة كثيفة على سقطرى والسواحل والمرتفعات المحاذية جوائز غلوب سوكر: باريس والبرتغال ويامال الأفضل تشييع جثمان الشهيد المقدم توفيق العسيقي في التعزية اغتيال جار الله عمر.. اللحظة التي دخل فيها ملف الإرهاب في اليمن دائرة التوظيف السياسي مدارس أمانة العاصمة تحتفي بعيد جمعة رجب الشتاء يتحول إلى كارثة إنسانية: 20 وفاة وآلاف النازحين بالعراء في غزة مركز البحر الأحمر للدراسات يصدر كتابين جديدين حول الهجرة الأفريقية غير الشرعية إلى اليمن والقضية الفلسطينية منذ أكثر من شهر.. مليشيا الحوثي تمنع دخول عشرات الشاحنات المحملة بمادة الأخشاب ميلان يقسو على فيرونا بثلاثية ويعتلي صدارة "الكالتشيو" مؤقتاً ورشة حول الصحة والسلامة المهنية بصنعاء مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة طارئة غدا لبحث الاعتراف الإسرائيلي ب"أرض الصومال" عاجل: أهم نقاط البيان.. سيئون تجدد العهد لاستعادة دولة الجنوب وتفوض الانتقالي خيارًا نهائيًا بلا تراجع أو مساومة أمين العاصمة يتفقد أعمال صيانة شارع سبأ بمشاركة مجتمعية خفر السواحل تحذر من السباحة قبالة سواحل عدن وأبين وشبوة المجلس الإسلامي العلوي: سلطة الأمر الواقع كشفت حقيقتها القمعية المحرّمي يطّلع على سير العمل في المؤسسة العامة للاتصالات وخططها المستقبلية تحت شعار الهوية والانتماء.. جامعة صنعاء تُحيي ذكرى "جمعة رجب" صنعاء.. صدور حكم استئنافي في قضية الصحفي محمد المياحي صنعاء: المكاتب التنفيذية تُحيي ذكرى "جمعة رجب" الصين: تأسيس أكثر من مليون شركة جديدة في 11 شهرا هل بات قادة اوروبا يخشون "سلام ترامب" في أوكرانيا؟! صحيفة فرنسية: غارات جوية وأزمة إنسانية.. لماذا تصاعدت التوترات فجأة في اليمن ؟! نيجيريا تسقط تونس في مباراة مثيرة وتبلغ ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا اليمن بين ثبات النهج ومنزلق الارتهان: قراءة في ميزان السيادة والهوية الاعتراف الإسرائيلي بالصومال خطر يهدد الجنوب العربي وخليج عدن وفاة المخرج المصري الكبير داوود عبد السيد هروب هؤلاء هم أبطال حضرموت قيادات صنعت المجد وقهرت الإرهاب رشاد العليمي يسهل لنجله عبدالحافظ سرقة نفط حضرموت محمد صلاح يواصل تحطيم الأرقام القياسية في «كأس أمم إفريقيا» الصحفي المهتم بقضايا الناس وانشطة الصحافة الثقافية عبدالعزيز الويز في صنعاء.. هل ابتلعنا "الثقب الأسود" جميعًا؟ قراءة تحليلية لنص «صدمة استقبلتها بقهقهة» ل"أحمد سيف حاشد" دوري روشن السعودي: اتحاد جدة يهزم الشباب بثنائية نظيفة اكتشاف آثار حضارة متطورة في باكستان ضبط مصفاة نفط جديدة غير قانونية لمتنفذ يمني في خشعة حضرموت الافراج عن اكبر دفعة سجناء بالحديدة تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة ضربة بداية منافسات بطولة كأس العالم للشطرنج السريع والخاطف قطر 2025 اتحاد حضرموت بحافظ على صدارة المجموعة الثانية بدوري الدرجة الثانية مأرب تحتفي بتخريج 1301 حافظًا وحافظة في مهرجان العطاء القرآني القيادة التنفيذية العُليا تناقش الجهود المبذولة لتأمين الخدمات للمواطنين ومراقبة أسعار الصرف ما علاقة ضوء الشمس بداء السكري.. نصيحة للمصابين الدولار الأمريكي يترنح في أسوأ أداء أسبوعي منذ شهور إنجاز 5 آلاف معاملة في أسبوع.. كيف سهلت شرطة المرور إجراءات المواطنين؟ العطاس: نخب اليمن واللطميات المبالغ فيها بشأن حضرموت" الكشف عن عدد باصات النساء في صنعاء الكتابُ.. ذلكَ المجهول ريال مدريد يدرس طلب تعويضات ضخمة من برشلونة صدور كتاب جديد يكشف تحولات اليمن الإقليمية بين التكامل والتبعية "أهازيج البراعم".. إصدار شعري جديد للأطفال يصدر في صنعاء تحذير طبي برودة القدمين المستمرة تنذر بأمراض خطيرة هيئة المواصفات والمقاييس تحذر من منتج حليب أطفال ملوث ببكتيريا خطرة بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

تحضيرية (ماس) تدعو السلطة إلى الابتعاد عن سلوك الاستقواء وتؤكد على إقامة احتجاجات سلمية أسبوعية

مأرب برس نشر في مأرب برس يوم 30 - 12 - 2009

عقدت اللجنة التحضيرية لمنظمة "مناضلون من أجل السلم" بالصبيحة والقبيطة والحواشب م/ لحج (ماس) اجتماعها الأول في مدينة عدن أمس الثلاثاء.
وفي الجلسة التي ترأسها البرلماني السابق صالح ناجي حربي, أكبر الأعضاء سناً, أكد حربي على أن تشكيل منظمة "مناضلون من أجل السلم" "جاء من أجل صيانة في مناطقنا ذلك السلم الذي تهدده الأخطار وتعصف بقيمه الأحداث المتسارعة الناتجة عن اعتماد السلطة سلوك العنف في معالجة القضايا والاحتقانات الناتجة عن الفساد المستشري في أجهزة الدولة ورفض السلطة للآخر".
وأضاف حربي أن سلم الأهلي هو الضمان الحقيقي لإقامة علاقات إنسانية يسودها الحب والتسامح والتعايش, منوها إلى أن "تلك المفاهيم ظلت تحكم نمط العلاقات الاجتماعية في مناطقنا ورغم كل التحولات إلا أن مناطقنا احتفظ المكون الاجتماعي فيها بعلاقة متزنة قوامها السلام رغم مراحل الصراع التاريخي الذي ساد المنطقة بين القوى المحلية والدولية تحت ما كان يعرف بمسمى الحرب الباردة".
ودعا الجميع إلى تحمل مسئوليتهم التاريخية تجاه الحفاظ على ذلك السلم وعلى تلك القيم التي جلبت لأهلنا الأمن والسلام.
وقد أضيفت مجموعة من الأسماء إلى قوام اللجنة التحضيرية, بمقترح من رئيس الجلسة صالح حربي, وهم:
عبده محسن مهدي- ممثل الدائرة (75) في مجلس النواب
عز الدين السروري/ محمد عبدالله علي الحوشبي/ صالح علي حيدرة/ أبو بكر علي الجبوري/ عبد الباسط محمد عبد الرحمن/ فاروق جازم غالب/ سمير سعيد نعمان/ جلال حسن علي/ عبد الباري عبد المحمود عبيد/ عادل أحمد شاهر/ وديع عبده سالم/ ياسر محمد حسن الصوملي/ مصطفى عبدالله محمد/ أحمد محسن محمد/ أحمد محمد محمد صالح/ حسن قاسم محسن/ د. عمر المرشدي/ شمسان فضل حميد.
وقد تم بعد ذلك فتح باب الترشيح لانتخاب الهيئة القيادية للجنة التحضيرية, وقد تم تزكية كلا من:
صالح ناجي حربي- رئيساً للجنة التحضيرية لمنظمة مناضلون من اجل السلم
الشيخ عبد الله عبد الجليل- أميناً عاماً
في حين تم تزكية عز الدين السروري- أميناً عاماً مساعداً, ومحمود أحمد الجمهوري- أميناً عاماً مساعدا, وناشر محمد علي- أميناً عاماً مساعداً, وعبده محسن مهدي- أميناً عاماً مساعداً, وأنيس منصور حميدة- أميناً لسر المنظمة وقطاع الإعلام.
وتم تشكيل هيئة الرقابة والتفتيش, وعن طريق التزكية أيضا, من كل من:
عماد أحمد غانم- رئيساً, وياسين عبده علي- نائباً, وعادل أحمد شاهر- نائباً ثانياً, ويحيى فاضل محمد سالم- مقرراً, بالإضافة إلى عضوية كل من: أبو بكر علي الجبوري, صالح علي حيدرة, ياسر محمد حسن الصوملي, شمسان فارع يحيى, عبد الرءوف علي عبد الرب, مقبل بازل مقبل, وأحمد ناصر حنش.
إلى ذلك جرى تشكيل القطاع الفني للمنظمة من كل من:
أحمد علي غالب- رئيساً, غالب علي حميد- نائباً, داؤد عبده صالح- مقرراً, وعضوية كل من: معاذ سيف محمد, أمين عواس قائد, خليل غالب العثماني, أحمد محسن محمد, أحمد سلام سالم, بلطن ناصر علي, ورشيد سيف قلعان.
وكانت المنظمة قد شكلت لها هيئة مستشارين من كل من:
الدكتور/ ياسين سعيد نعمان
الشيخ / حميد بن عبد الله الأحمر
علي الجرادي
أحمد علوان مفلح
الشيخ/ محمد بن حسن دماج
عبد الحكيم ردمان القباطي
الشيخ/ عبدا لخالق بن شهيون
عبد القوي قائد
الشيخ/ علي حسين عشال
أحمد محمد الزغير
الدكتور/ عبدالله عوض بامطر ف
محمد علي محسن
الأستاذ/ عبده محمد سالم
صادق ناشر
أسامة ياسين عبد العزيز
عبد الله محمد بشر جازم
علي محمد الصراري
جمال أنعم
عبد الحافظ الفقيه
محمد صالح السماوي
القاضي/ أحمد سيف حاشد
طاهر عبد الله عبد الجبار
محمد محمد المقالح
ردمان أحمد سيف
مروان محمد المقبلي
في السياق ذاته قال بيان صادر عن اللجنة التحضيرية لمنظمة "مناضلون من أجل السلم (ماس)", أكدت فيه بأن مفاهيم السلم وحرمة الدماء والأموال والأعراض وقيم التعايش والتسامح والقبول بالآخر هو العقد الذي يحكم نمط علاقاتهم الاجتماعية ويتعهدون بصيانتها باعتبارها قيماً إنسانية خالصة".
ودعا البيان كل الأطراف السياسية إلى اعتماد منهجية الحوار لحل كل الخلافات ونبذ العنف والإرهاب أيا كان مصدره, مستهجنا استمرار إجراءات السلطة باعتقال ومحاكمة إياد عماد غانم واستمرار محاكمة الصحفي أنيس منصور بتهمة المساس بالوحدة, معتبرا تلك المحاكمات سلوكا يضر بالسلم الأهلي, حد ما جاء فيه.
كما أدان البيان الهدنة المبرمة بين السلطة ومن أسماه ب"سفاح العسكرية", معتبرا عدم قيام السلطة بواجبها بالقبض على سفاح العسكرية والتستر على قتله عثمان فتوان وعدم تقديمهم للمحاكمة يعد استفتاءً على مشروعيتها.
وطالب باحترام حرية الكلمة وإطلاق سراح الصحفيين محمد المقالح وخالد الجحافي وشفيع, والمعتقلين على ذمة النضال السلمي بعيداً عن منهجية الاستقواء التي لا تبني الأوطان, حسب وصفه.
كما طالب البيان بالكف عن تسييس التعليم الجامعي ومعاقبة الطلاب بسبب انتماءاتهم السياسية, داعيا إلى إعادة الطالب الجامعي حبيب أحمد سالم إلى مقعده الدراسي الذي حرم منه بسبب انتماءه السياسي, طبقا لتعبيره.
إلى ذلك طالب القيادة العسكرية في كل من كرش والمسيمير الكف عن ملاحقة الناشطين السياسيين وعدم تأزيم الأوضاع والوفاء بالتزاماتها التي قطعتها على نفسها في إنعاش التنمية في هذه المناطق بدلاً عن سياسة التهديد بالاعتقالات والملاحقات التي عفا عليها الزمن, حسب توصيفه.
وقد دعا بيان المنظمة إلى إقامة احتجاجات سلمية أسبوعية للوقوف على المطالب التي تضمنها, والمتمثلة بإقامة ندوات واعتصامات ومسيرات وصولا إلى مرحلة الإضراب.
*الصورة ل"صالح حربي" و"عبد الله عبد الجليل".

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.