سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بهدف حشد التأييد العالمي للثورة سياسيون وناشطون أميركيون وكنديون وأوروبيون وآسيويون من أصول يمنية يعلنون تأسيس «مجلس التنسيق العالمي لدعم الثورة اليمنية»
أعلن ناشطون أمريكيين وكنديين وأوروبيين وأسيويين، من أصول يمنية، ومغتربون يمنيون في الخارج، عن تأسيس مجلس التنسيق العالمي لدعم الثورة اليمنية، بهدف حشد أبناء الجاليات اليمنية، في مختلف دول العالم، لتأييد الثورة اليمنية. ودعا بيان إشهار المجلس، الذي حصل «مأرب برس» على نسخة منه، جميع المغتربين اليمنيين إلى دعم هذه المبادرة، والانخراط في تكويناتها، لدرء المخاطر التي تهدد اليمن. ويهدف المجلس إلى حشد التأييد العالمي للثورة اليمنية، وتمثيلها في مختلف دول العالم، وتوحيد الجهود لخدمة مصالح الشعب اليمني، وجمع التبرعات الماد ية والعينية لمساعدة أسر الشهداء والجرحى وضحايا نظام صالح, ودعم منظمات المجتمع المدني والأنشطة الإنسانية، إضافة إلى تمثيل الثورة وإيصال صوتها وتوضيح أهدافها للأوساط الشعبية والرسمية في مختلف بلدان العالم والحصول على الدعم اللازم في المجالات المختلفة ولعب دور الوسيط بين المنظمات الشعبية والرسمية في اليمن وبقية دول العالم. وتضم اللجنة التنسيقية العليا للمجلس في عضويتها كلا من: الدكتور دحان النجار من الولاياتالمتحدة، منسق أول، محمد الوصابي-الولاياتالمتحدة، منسق (مساعد) ثاني، الدكتور محمود العزاني، بريطانيا، منسق إعلامي وناطق رسمي، عبد الله سلام الحكيمي، بريطانيا، منسق للشؤون الأوروبية، أبو ظافر المكلاني-الولاياتالمتحدة—منسق الأنشطة الجماهيرية، ناجي مصلح –الولاياتالمتحدة—منسق الشؤون الفنية، مانع الجبري، الولاياتالمتحدة، سكرتير اللجنة، خالد العامري- الولاياتالمتحدة، منسق شؤون البيئة والموارد الطبيعية، مصطفى العبسي-الولاياتالمتحدة-منسق الشؤون العلمية،محمد منصور العودي-الولاياتالمتحدة، منسق الشؤون الاقتصادية، قاسم الشماري-الولاياتالمتحدة، منسق الأعمال الطوعية، عبد الرب حيدر (كندا، شؤون منظمات المجتمع المدني، آسيا عبد الفتاح إسماعيل (ألمانيا)، منسقة شؤون المرأة، منصور راجح (النرويج)، منسق شؤون حقوق الإنسان، صلاح الدميني (ألمانيا)، منسق شؤون الإغاثة، مروان ذمرين (اليابان)، منسق الشؤون الآسيوية، محمد مثنى الجوبعي—الولاياتالمتحده، مساعد منسق الأعمال الطوعية، حامد السقلدي—الولاياتالمتحدة، منسق قطاع الشباب.