سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سخر من تصريحات د/ بافضل حول نزول جرعة جديدة الشيخ عبد الله صعتر ل" مارب برس " من إكرام الشيخ عبد الله والاعتراف له بالجميل أن يكون أحد أولاده خلفا له في رئاسة مجلس النواب
قال الشيح عبد الله صعتر القيادي الإصلاحي – رئيس الدائرة ألاجتماعية – أن من إكرام الشيخ عبد الله والاعتراف له بالجميل أن يكون أحد أولاده خلفا له في رئاسة مجلس النواب . وحول خليفة الشيخ عبد الله صعتر في رئاسة مجلس النواب قال الشيخ صعتر أنه لا يوجد الذي يحل محل الشيخ بنفس الكفاءة في إدارة المجلس , من قوى سياسية سواء من الحزب الحاكم أو المعار ضة , مؤكدا أن من سيصل إلى تلك الكفاءة فإنه يحتاج إلى وقت تجربة الشيخ عبد الله التي ليست كتجارب الآخرين . وحول استبعاد أنجال الشيخ من تورث ذالك المنصب قال صعتر أن رئاسة المجلس لأحد أبناءة " لاشك أن هناك " أي من أبنائه " من هو أهل لمثل هذا غير أن الأغلبية هي التي ستحسم الموضوع, فالموضوع يرجع الى الأغلبية . واعتبر صعتر خلافات المؤتمر حول رئاسة مجلس النواب انها امتداد لخلافات في اللجنة العامة والدائمة , مؤكدا أنه لا يحب أن يتتبع خلافات الآخرين ووصف صعتر الشيخ عبد الله بن حسين رحمه الله أنه كان رجل التوازنات في العلاقات الداخلية والخارجية على حد سواء , حيث ظهر اثره في تأسيس اللقاء المشترك ذالك الدور ألذي أدى إلى إلى توازن في المعارضة , وكذالك دوره في العلاقة بين المعارضة والرئيس , إضافة إلى له دور في العلاقات القبيلة حيث كان يعتبر أبا للجميع , كما كان له دور في تحسن العلاقات بين اليمن ودولة الكويت الشقيقة ولأشقاء في المملكة العربية السعودية وقال الشيخ في "أن غياب الشيخ عبد الله افقد اليمن رجل من رجالات الخير والصلاح والإصلاح مؤملا أن لا يؤدي غياب الشيخ عبد الله الى تفاقم الأزمات والمشاكل وان يحافظ العقلاء على ما أنجز في حياته وأسس له من علاقات طيبة . وحول دور مجلس النواب في تحسين وضع البلد والمعيشة للمواطنين أكد صعتر أن المجلس لن يكون عنده قدرة على الرقابة والمحاسبة إلا إذا كان هنالك حيادية حقيقية , والعضو فيه يرتبط بسياسات معينه خارج المجلس ولا يستطيع أن يعطي فيه رأيه المستقل من ملئ هذه السياسيات . كما علق صعتر ساخرا على الدكتور عبد الرحمن بافضل بسبب ما تردد مؤخرا على لسانه حسب ما أكد له رئيس الوزراء ووزير المالية أن هناك جرعة جديدة قادمةحيث قال " أنا اعتب على الدكتور عبد الرحمن بافضل الذي نعتبره من المثقفين والمجربين , كيف وقع في هذا الخطأ؟ أن رئيس الوزراء اخبره أنها ستكون جرعه, طيب وهذا الذي نحن فيه ما هو؟ ارتفاع سعر السكر والأرز وحليب الأطفال والملابس وكل شيء حتى الأشياء الصغيرة أليست جرعة؟ , فأنا استغرب من تصريحات بافضل ولا ادري هل يتعامل مع صاحب بقالة ويشتري أشياء ؟ وما ادري أين يعيش الدكتور بافضل نفسه حتى يقول انه اخبره رئيس الوزراء أنها ستكون جرعة ,. فالجرعة نزلت قبل أسبوع يوم أعلن التلفزيون الرسمي اليمني أن مجلس الوزراء يعتب على المشترك ويكذبه على قوله أن هناك جرعه وكل شيء ارتفع بنفس اليوم . فهل هذا لا يعتبر جرعه ؟ إلا إذا كانوا يقصدون أنها ستكون هناك جرعه لا يستطيع أن يعيش معها أحد فهذا ممكن .. أما الجرعة التي تتعب الشعب وتمرضه وتسبب له الأمراض كسوء التغذية كأن يصل سعر الأرز الى 10 آلاف فاعتقد أن العملية غلطة وقع فيها بافضل ويصححها ويقول أن الجرعة قد نزلت عند نزول البيان لكن لا يزال وراها آلاف الجرع تواصلا , لو قال أنها ستنزل تواصلاً كجرع العلاج كان افضل . الاحتياجات إضافة الى الحرب , وهم يحتاجون الى مضاعفات كل ما زادت إسرائيل في غطرستها . ونحن نشيد كل من سيقف ويتعاون مع الشعب الفلسطيني لأي طرف كان. للإطلاع على نص المقابلة انقر هنا
