/ المكلا – خاص: أذن من طين وأخرى من عجين شعار لازال يرفعه مالكو الدراجات النارية المتخذين جسري المشاة في خور المكلا للانتقال بين الضفتين ، ضاربين بسخط المشاة وشكواهم عرض الحائط رغم مرور أكثر من نصف سنة على هذه الظاهرة التي تزايدت مؤخرا مما سبب الأذى للمواطنين الذين يعبرون الجسرين صباحا ومساء. وشكا الكثير من العجزة وكبار السن والنساء من مضايقات هؤلاء الشباب الذين يقودون دراجاتهم كأنهم في خطوط سير سريعة غير آبهين بالمواطنين المتنقلين بين ضفتي الخور وطالبوا السلطة المحلية بإعادة أمن الخور ومنع هؤلاء الشباب من مواصلة هذه الأساليب التي أضرت بالناس.