أكنت تدري أنك تسير في دمي دمي يتفتح صباحا في حديقة قلبك يبتكر الظل و يقدمه وليمة للشمس ثم يغفو مساء بين أحداقك و يطالبني بمزيد من تراتيل الحكايا يسكن الآن أغنيتي نداء وجع ياأنت كم يقتلني حبرك الأحمر حين ينسكب في جسدي فيمزق أستار وحدتي و يستكين بين أضلعي جريحاً