ورغما عني ولكي لا أقع من حافة الضجر نذرت يدي لأغلاط حميمة ولم أكن يوما واهمة أحببت وأغلقت أبواباً كثيرة لئلا أهب أحدا غيابي تعمدت أن آثم لتكون لي ذنوب مستحقة سرت طويلاً في صحبة الظل وطويلا أغويت الملذات ما رأيت سرابا إلا تبعته لكني لم أرتكب ما يكفي من الأخطاء وسيمضي وقت طويل قبل أن أبكي كما يجب