نال فيلم "مومي" للمخرج الكيبيكي الشاب كزافييه دولان (25 عاما) جائزة سيزار الفرنسية لافضل فيلم اجنبي . والفيلم وهو خامس عمل للمخرج الشاب، يروي قصة ديان الام التي تولت رعاية طفلها المتوتر والعنيف والمضطرب بعد طرده من مركز متخصص . واستخدم المخرج في الفيلم لقطات صورت ببطء في بعض الاحيان مع موسيقى اشبه بطريقة الفيديو كليب . وكان هذا الفيلم حصل في مهرجان كان الاخير على جائزة لجنة التحكيم بالتساوي مع فيلم "وداعا للغة" لجان لوك غودار .