ودى حكاية وكان ولا يحلالى أى كلام إلا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام 3 خرفان ومعزاية وشجراية وبير بترول وبيت عمران وغيط سارح لحد عنينا ما تودى وشمس أصيلة بتجمع ولا تودى وديب فجعان 3 خرفان ما يتلكوش فى يوم واحد ما يتهضموش راح للخروف .. أتخن خروف قال يا خروف عيال أخوك متنعنعين ... متنغنغين وأنت هنا فى أسوأ ظروف يادى الكسوف راح الخروف .. علشان خروف ضرب الخروف الديب ها يسكت راح للخروف .. ثالث خروف ضرب الخروف أحميك أنا وأبات معاك فى الدار هنا وأدينى بس أنت مكان راح الخروف علشان خروف اداه جردل .... اداه مكان ================== يوماً سنقرأ فى الجريدة يا بلادى أننا كنا خراف سيجف هذا النفط فوق جلودنا ونودع السبع السمان ... ونلتقى ألفاً عجاف سيدون التاريخ أسماء الملوك العادلين الصابرين ... الساكتين الكاتمين الصوت بين شعوبهم مثل الزراف سيحاكم التاريخ حكام العروبة كلهم وسينزع الأظفار منهم فى سبيل الاعتراف إنى أحبك يا بلادى مرغماً وأقول شعراً يا بلادى مرغماً والشعر لو مس السياسة يستحيل مصائباً والشعر لو مس الصعيديين مثلى يستحيل كحد سيف لا يخاف أنا لا أخاف ================ من كام سنة بنهش بأيدينا الفيران ونقول ما نتدخلش فى أمور الجيران من كام سنة راسمين رجولتنا أدب ناقشين ايدينا نقش حنة ..ويقولولنا سنة ورمينا من ايدينا سلاحنا وقلنا هدنة وبلادنا بكر بتغتصب يعلى صوتها غصب عنها نتهمها بالشغب ... يا بلادنا ليها إلا العجب يا معرمين ... شعر وأدب هى الرجولة تتوزن وقت الغضب غير بالغضب هو ال متاخد غصب .. مش بردوا يتاخد غصب يا بلادنا ليها الا العجب يا معرمين شعر وأدب الوزن هو ال اختلف ولا الميزان ال اتقلب من كام سنة بنسأل بهية مين قتل واحنا ال قاتلينه بايدينا مدينا ايدنا للغريب وف بعض عضينا وعادينا مين ال ظالم فى الحكاية ومين جبان ما نلمش ع الديب ال خان احنا ال خرفان بالوراثة الصبر وارثينه وراثة والطاعة ورثينها وراثة والحكم وارثينه وراثة وحاجات كتيرة مش وراثة احنا خدناها وراثة أنا كل ما أتذكر تحية العلم يسرح خيالى .. كان صوتى لسه عيالى بس عالى كنت أحس إنى ب اهز المدرسة كان العلم من فرحته يرقص على السارى ال شايله طب كنتو ليه بتعلمونا نحفظ البر وجمايله طب كنتو ليه بتعلمونا نكره الظلم وعمايله لما أنتو ناويين تسجنونا فى أرضنا كان أيه لزوم العلم وهمومه ورزايله طب كنتو سيبتونا بهايم كنا نمنا مرتاحين ازاى أبيع أرضى ....... ....... طب كنتو علمتونا مثلا اننا من أصل تركى أو اوربى إن جسمنا أصله حلاوة أو ملبس اشمعنى طين طب لما الطين يروح أيه ال فاضل ولمين نغنى ونفدى روح ولمين نناضل ولمين أعود وأشتاق وأحب وأغير وأكافح ولمين أغنى وأقول بحبك يا بلد والحب طافح نص القصيدة " الجزء الثانى " لاموا علي الناس عايزنى أقول اشعار فى محمد الدره مش قايل ما أنا لما قلت زمان يا بلادى يا رحبة قالو دا واد سافل وال اتلوى منى ... وال اتقمص منى ونزلت عينيهم من الخجل فى الأرض وبهدلونى وحدفونى لبعض وقالوا بردك عيب القاعة فيها بنات طب وفلسطين مش بردوا فيها بنات والله دى فلسطين نسوانها رجالة هم ال عماله واحنا ال جواله عندينا تبقى الست ولدها طول الباب وتخاف يروح مشوار شايفين عيالهم دهب وعشان ما يلمع زيادة لازم يدوق النار وتقولوا أقول أشعار هم 3 خرفان نعم أكيد طبعاً وطول ما فيه جبناء .. فرعون بيتفرعن والشعر أصله جبان ال يقوله جبان وال يعيده جبان قلنا بلاش نكتب والحرب .. أولادنا قالوا حرام والنبى خلو لنا أولادنا خايفين على عيالهم من الجنة ونعيمها شفتوش خيابة وهم الأسم رجالة .. والأسم عندنا غم دى أم موسى المره خافت على ولدها رمته فى قلب اليم وأحنا بنتسولق وأحنا بنتعولم وبنتشوى قرارات تطلع قراراتنا صورة جماعية على صفحة الجرنال يا مشجع الفرسان همست فى ودنى بحبك كان جسمها مفرود والخمرة عميانى وبياض ايديها كان بيزعق لما تعدل شعرها الواد بيعرج م الرصاصة ال فى رجله شدت حزام الروب وبانت زى شئ معرفش شعرى يوصفه كانوا العساكر قربوا والواد متبت ع الحجارة ال فى ايديه مدت ايديها وقفت كل الساعات صوت الكاسيت نبهنى إنى ف شقتى كانوا العساكر قربوا ... بيقربوا والواد متبت ع الحجارة ال ف ايديه وقعدت ازازة البيرة من ايدى على طرف السرير الواد صرخ فى مخبأه فأتلفتت قلقانة خايفة ل أتجرح جريت على الصوت العساكر وابتدا صوت الرصاص يملى الجبل دورت عندى فى الدولاب على حاجة تنفع لجل تتحزملى بيها ما التقيت غير شال أخويا ال اتقتل تحت الجبل كان بردوا يعرج لما يمشى من الرصاصة ال فى رجله وكان متبت ع الحجارة ال فى ايديه مين ال خانك يا وطن قلعت حلقها لما عورنى فى رقبتى وحطيته جنب السرير نامت على الأرض العساكر لجل تسمع دبة الواد ال لسه مستخبى اتكسف صخر الجبل من وقفته هيج رماله على العساكر سامحينى يا وحدك ما اقدرش أعيش هارب أنعس فى حضنك كيف والرملة فى الصحراء واقفه بتتحارب أعطونى عاماً تقريبا لأجيد اللغة العبرية فالجارى فى وطنى هذا أخجلنى صدقاً أن أكتب شعراً باللغة العربية