الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
أسر مختطفي إب تناشد المنظمات الحقوقية الدولية التدخل العاجل للإفراج عن ذويهم
الإصلاح في تعز يشترط المال لتسليم المقرات الحكومية
المساوي:استخبارات أجنبية تسعى لزعزعة استقرار تعز والسيطرة على ساحلها
أمريكا تنشر طائرات تجسس متطورة في الخليج وسط تصاعد المخاوف من الصواريخ الباليستية
عبدالرحمن شيخ: الانتقالي مشروع وطني والشراكة ضمانة ضد التفرد والفساد
توكل كرمان أمام القضاء التركي بتهمة التحريض على الإرهاب في المغرب
مصرع 4 مهاجرين غرقا قرب السواحل اليونانية
احكام في عدد من القضايا الجزائية في صعدة
كارفاخال يتعرض لانتكاسة جديدة
سفارات لخدمة العمل اللادبلوماسي
الدكتور الترب ل"سبوتنيك": حالة اللاحرب واللاسلم في اليمن "مقصودة" ولن تستمر طويلا
ضبط 369 كجم حشيش في صعدة
حملة تكشف اين رواتب اليمنيين
الذهب ينخفض عالميًا مع ارتفاع الدولار والتفاؤل التجاري بين واشنطن وبكين
المخدرات في المهرة تثير القلق.. ضحايا في اشتباك بين الشرطة وعصابة تهريب وترويج
وزير الشباب والرياضة يناقش برامج تأهيل وتدريب شباب الضالع واوضاع نادي عرفان ابين
تصاعد القلق في حضرموت.. تسليح الحلف وفتح سؤال "من يمول الفوضى؟"
قراءة تحليلية لنص "ولادة مترعة بالخيبة" ل"احمد سيف حاشد"
الرئيس الزبيدي يعزز التنسيق مع القيادات الحضرمية لتأمين حضرموت وإنهاء التواجد العسكري اليمني في الوادي
بحضور وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري .. تدشين شركة "طيران عدن" بإطلاق أولى رحلاتها التجريبية من مطار عدن الدولي إلى القاهرة
صنعاء.. مناقشة دراسة أولية لإنشاء سكة حديد في الحديدة
مؤامرتا الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين واليمني للجنوب العربي
الأسهم الأوروبية تسجل ارتفاعا قياسيا
فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يلتقي مسؤولي مكتب التخطيط والتعاون الدولي في لحج
المنتخب الأولمبي يبدأ معسكره الإعدادي في صنعاء استعداداً لخليجي الدوحة
ضبط 185 قطعة أثرية عراقية في بريطانيا
أبطال اليمن في المصارعة يشاركون دورة الألعاب الأسيوية
حالات تحكيمية مثيرة للجدل بكلاسيكو ريال مدريد وبرشلونة.. أهداف ملغاة وركلات جزاء
مزاد "بلاكاس" الفرنسي يعرض تمثال لرجل من آثار اليمن
أشاد بجهود البحرين التنظيمية.... البدر: الألعاب الآسيوية للشباب حدث رياضي مميز
ثاني حادثة خلال أقل من شهر.. وفاة امرأة نتيجة خطأ طبي في محافظة إب
"بهاء سعيد" و"أرزاق بازرعة" يتوجان أبطالًا للبطولة التأسيسية المفتوحة للدارتس بعدن
وزارة الشباب والرياضة تمنح نادي التعاون بحضرموت الاعتراف النهائي
خامس حالة خلال أسبوع.. شاب ينهي حياته في إب وسط تردي الأوضاع المعيشية
التعليم العالي تعلن بدء تحويل مستحقات الرسوم الدراسية للطلاب المبتعثين
تنظيم دورة تدريبية لأطباء زوايا التثقيف الصحي حول الرسائل الأساسية لصحة الأم والطفل
وزير التربية يدلي بتوجيه هام!
دراسة حديثة تكشف فظائع للسجائر الإلكترونية بالرئتين
اللواء بن بريك يفتح بوابة حضرموت نحو وحدة الصف الجنوبي
الشتاء يبدأ مبكرًا في اليمن.. تقلص الامطار والحرارة تلامس 3 درجات في بعض المناطق
فشل وساطة العليمي بين قيادة الهضبة وسلطة حضرموت
مصر التي رفضت تهجير الفلسطينيين لا يجوز أن تهجّر أقباطها الذين سكنوها قبل الغزو السلفي
لصوص يسرقون ألفي قطعة نقدية من متحف فرنسي
وثائق عرفية وقبلية من برط اليمن "18"
وداعا أبا اهشم
مرض الفشل الكلوي (25)
عن ظاهرة الكذب الجماعي في وسائل التواصل الاجتماعي
بعد 3 أيام من إيقاف التعامل معها.. جمعية الصرافين تعمِّم بإعادة التعامل مع شركة صرافة
عندما تتحول الأغنية جريمة.. كيف قضى روفلات القومية على أحلام عدن؟
فوضى موانئ الحديدة تكشف صراع أجنحة الحوثي على تجارة القمح وابتزاز التجار
قراءة تحليلية لنص "أنتم العظماء لا هم" ل"أحمد سيف حاشد"
ايران تطور إسفنجة نانوية مبتكرة لجراحات الأسنان
الصحة العالمية تعلن عن ضحايا جدد لفيروس شلل الاطفال وتؤكد انه يشكل تهديدا حقيقيا في اليمن
قراءة تحليلية لنص "سيل حميد" ل"أحمد سيف حاشد"
الأوقاف تحدد 30 رجب أخر موعد للتسجيل في موسم الحج للعام 1447ه
عدن: بين سل الفساد ومناطقية الجرب
فلاحين بسطاء في سجون الحقد الأعمى
الآن حصحص الحق
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إنَّهُ مُحمَّد سالم باسندُّوة.. شهادةٌ أمامَ اللهِ والتَّاريخ!!
حسين عمر باسليم
نشر في
سما
يوم 06 - 01 - 2022
كعَادتي بيْنَ الحِيْنِ والآخَرِ أسْعَدُ بتَواصُلي الهَاتِفي مَعَ الأبِ الإنسانِ والشَّخصيَّةِ السِّيَاسيَّةِ وَالقَامَةِ الوَطنيِّةِ، الأستاذِ مُحمَّد سَالم باسُندُّوة، وَكانَ هَذهِ المَرَّةَ بمُناسبةِ حُلُولِ عامِنا المِيلاديِّ الجَدِيْدِ 2022.. وَعَنْ بُعدٍ جَاءني صَوْتُهُ القَريْبُ المُفْعَمُ دَوْمَاً بالحَيَويَّةِ والنَّشَاطِ، وبِعِبَاراتِ السَّكِيْنَةِ و الاطْمِئنَانِ، وَالسُّؤالِ عَنْ حَالِ الأهْلِ والأصْدِقَاء. وَعُقْبَ انْتِهَاءِ هذِهِ المُكَالمَةِ، عَادَتْ بِيَ الذَّاكِرةُ إلَى سَنَواتٍ خَالياتٍ، وَتَحْدِيْداً إلَى اواخر الْعَام 1994؛ عامِ تعيينِ الأسْتَاذِ باسندُّوة وَزيْراً لِلاعْلامِ عُقْبَ تَوَلِيهِ حَقِيْبْةَ الخَارِجيَّةِ فِي حُكُوَمةِ المَرْحُوْمِ عبدالعزيز عبد الغنيّ . عِندَ تَعْيينهِ وَزيراً لِلإعْلامِ لمْ تَكُنْ بيْني وَبينَ الأستاذِ باسندُّوة سَابِقَ مَعْرِفةٍ شَخْصيَّةٍ، لَكنَّني شَخْصيَّاً قدْ عَرفتُ وَسمعتُ وَقرَأتُ كَثِيْراً عنْ أدوارِهِ البُطُوليَّةِ والنِّضاليَّةِ وَالوَطَنيَةِ التي أبْلَى فيْهَا بَلاءً محمُوداً ؛ بوصفهِ واحِدَاً منْ قَادَةِ جَبهةِ التَّحْريرِ المُناوئةِ للاحْتِلالِ البِرِيطَانيِّ لجَنُوبِ
اليمن
. كُنَّا نَعْلمُ أنَّهُ الصَّحَفيُّ الكَبيْرُ صاحبُ القلمِ الجريءِ في صحيفتِهِ (الفكر)، وصُحُفٍ أخْرَى عَرَفَتْها
عدن
في خمسينيَّاتِ القَرنِ المَاضِي وستينيَّاتِهِ . وهوَ المُناضلُ السِّياسيُّ الجَسُورُ الَّذي تعرَّضَ للسِّجنِ غيرَ مرَّةٍ قبْلَ أنْ يُشَاركَ في المَحَافلِ الدَّوليَّةِ، ومنْها
الأممُ
المُتحدَةُ ؛ لشَرحِ قضيَّةِ الجَنُوبِ المُحتَلِّ، وأصْدرَ كتاباً مُهمَّاً بهذا الشَّأن. الأستاذُ باسندُّوة تقلَّدَ عَدَداً مِنَ المَناصبِ السِّياسيِّةِ والدُّبلُوماسيَّةِ الرَّفيْعةِ، وَالحَقائبِ الحُكُوميَّةِ، كَانَ آخَرَها ترَؤسُهُ نهايةَ 2011 حُكُومةَ الوِفاقِ الوَطَنيِّ. عندَ تعيينهِ وزيْراً للإعْلامِ - وَدونَ سَابقِ مَعْرفةٍ - اسْتَدْعاني إلى مَكْتبِهِ، وَكنتُ حينَها قائماً بأعْمَالِ رَئيسِ المَكتبِ الفَنيِّ بالوزارةِ، وَمُديراً لتَحْريرِ مَجلَّةِ: (مُتابعات اعلاميَّة) التي أسَّستُها عامَ 1991 كأوَّلِ مَجلَّةٍ عِلميَّةٍ يمنية مُتخصِّصةٍ في قَضَايا الاعلامِ، وأصدرتْها الوزارةُ بالتَّزامُنِ معَ تأسيْسِ أوَّلِ قِسْمٍ للإعْلامِ في اليَمن فِي جَامعةِ صَنعاءَ قَبْلَ أن يَتحوَّلَ القِسمُ إلى كُليَّةٍ للاعْلامِ قَائمةٍ بذاتِها. وفِي لقَائي الأوَّلِ القَصيرِ معَ الأستاذ، أخبرَني بأنَّهُ اخْتَارني مُدِيْراً عامَّاً لمكتبِهِ، وَاصدرَ قراراً وزاريَّاً بذلكَ، وقالَ لي فقط أريدُكَ أنْ تكوْنَ على مُستَوى المسْؤوليَّةِ، وفي اليومِ ذاتِهِ باشَرتُ مَهامَّ عَملي معَهُ حتَّى قدَّمَ استقالتَهُ منَ الوزارةِ بعْدَ عَامٍ من تعيينه بها، وهيَ حَالةٌ نادِرَةٌ في
اليمنِ
أن يقدِّمَ أحدُ مسؤوليها - وفي ظُروفٍ طَبيعيَّةٍ - استقالتَهُ من مَنصبٍ سيَاديٍّ رَفيْعٍ !! وَرَغمَ كُبْرِ سِنِّهِ (من مواليدِ 1935 في
عدن
) إلَّا أنَّهُ دائماً في الجَانبِ المُشمِسِ منَ الحَياةِ، فقدْ كانَ يُدهشُني كُثِيراً بقُدرتِهِ وحَيويَّتِهِ الكَبيْرةِ في إدارةِ شُؤونِ وزارةٍ كبيْرةٍ كالاعلامِ، التي تتبعُها مُؤسَّساتٌ وأجهزةٌ اعلاميَّةٌ كثيْرةٌ ( قنواتٌ تلفزيونيَّةٌ واذاعاتٌ مركزيَّةٌ ومحَليَّةٌ، وصُحفٌ رسميَّةٌ ... إلخ )، كمَا كانَ مُستوْعِباً الجَميعَ، حتَّى أولئكَ المُتَباينينَ مَعهُ في الرأي والفكر، وكانَ يقفُ على مَسافةٍ واحِدةٍ منْ كُلِّ أطيافِ المُجتمعِ السِّياسيَّة. - وخلالَ تعاملي معَهُ - فإنَّني أشهدُ أمامَ اللهِ وأمامَ التَّاريخِ بنزاهَةِ هذا الرَّجلِ وَتعفُّفِهِ، ونظافةِ يدِهِ، إلى دَرجةِ أنَّهُ رفضَ - عندَ تعيينهِ وزيراً للإعلامِ - استلامَ سيَّارةٍ جديدَةٍ كباقي الوزراءِ الذينَ سبقوه، وقالَ لي سيارتي القدِيمةُ تؤدِّي الغرضَ، مشددا علي الا نستلم بأسمه اي سيارة وكان له ما أراد، واستمرَّ على هذهِ الحالِ حتَّى غادرَ الوزارةَ !! كمَا أنَّهُ وجَّهَني بشَكْلٍ صَارمٍ بعدمِ صرفِ أيِّ مُساعداتٍ ماليَّةٍ وجَّه هوَ بصرفِها من ميزانيَّةِ الوزارةِ، بل تُصرَفُ من مُخصَّصٍ مَاليٍّ شَخصيٍّ سيحضرُهُ هوَ بشكلٍ خاصٍّ من منزلِهِ، ويبقى في حَوزتي كعهدةٍ ماليَّةٍ ، على أنْ أشعرَهُ قبلَ نفادِها. وهذا ماحدثَ طيلةَ عملِهِ في وزارةِ الاعلامِ حتَّى يومِ استقالتِهِ، بلِ الأغربُ من ذلكَ أنَّهُ لم يكنْ - رُبَّما بحُكمِ الثِّقةِ التي نشأتْ بينَنا - يُراجعُ ما أقدِّمُهُ له من وثائقَ إخلاءٍ للعُهدَةِ، فقط يطلبُ أنْ أذكِّرَهُ صباحَ اليومِ التَّالي - بمُكالمةٍ هاتفيَّهٍ - بإحضارِ مبلغِ مُساعداتٍ جديدٍ !! لا أعتقدُ أنَّ شخصاً آخرَ - وهوَ في منصبِهِ الحُكوميِّ اللافتِ - أن قامَ بمثلِ ماقامَ به الأستاذُ الجليلُ مُحمَّد سالم باسندُّوة - باركَ اللهُ في عُمرِهِ وحياته، و متَّعَهُ بوافرِ الصِّحَّةِ والعافية. كنتُ أودُّ الخوضَ في كثيرٍ من تفاصيلَ غايةٍ في الجمالِ لمستُها وعايشتُها في هذهِ الشَّخصيَّةِ الوَطنيَّةِ العتيدةِ، ورَجُلِ الدَّولةِ الاستثناء، لكنْ حسبُه مايتمتَّعُ بهِ منْ سُمعةٍ وضَّاءةٍ طيِّبةٍ عندَ عامَّةِ النَّاسِ الذي كانَ ومازالَ قريباً وواحداً منهم . كم سعدتُ كثيراً بالعملِ معَ (العمِّ مُحمَّد) كما تعودتُ مُناداتَهُ، وكمْ أنا فخورٌ بكَ يا عم مُحمَّد. فليسَ كُلُّ الرَّجالِ مُحمَّدَ باسندُّوة.. فللهِ أنتَ أيُّها الاستثناءُ الجميلُ..!!. * نائب وزير الإعلام
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فشل الحكومة لم يكن المسئول عنه باسندوة
حكومة الوفاق : سلطة تخترق وتخرب وسلطة ضعيفة
حكومة الوفاق : سلطة تخترق وتخرب وسلطة ضعيفة
حكومة الوفاق : سلطة تخترق وتخرب وسلطة ضعيفة
إستقالة باسندوة انتصارا لقوى الشر
أبلغ عن إشهار غير لائق