الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
بوادر معركة إيرادات بين حكومة بن بريك والسلطة المحلية بالمهرة
برباعية في سيلتا فيجو.. برشلونة يقبل هدية ريال مدريد
هل يجرؤ مجلس القيادة على مواجهة محافظي مأرب والمهرة؟
العسكرية الثانية تفضح أكاذيب إعلام حلف بن حبريش الفاسد
صدام وشيك في رأس العارة بين العمالقة ودرع الوطن اليمنية الموالية لولي الأمر رشاد العليمي
الأربعاء القادم.. انطلاق بطولة الشركات في ألعاب كرة الطاولة والبلياردو والبولينغ والبادل
غارتان أمريكيتان تدمران مخزن أسلحة ومصنع متفجرات ومقتل 7 إرهابيين في شبوة
إحباط عملية تهريب أسلحة للحوثيين بمدينة نصاب
عدن.. هيئة النقل البري تغيّر مسار رحلات باصات النقل الجماعي
دائرة الرعاية الاجتماعية تنظم فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد
العدو الصهيوني يواصل خروقاته لإتفاق غزة: استمرار الحصار ومنع إدخال الوقود والمستلزمات الطبية
الدوري الاسباني: برشلونة يعود من ملعب سلتا فيغو بانتصار كبير ويقلص الفارق مع ريال مدريد
الدوري الايطالي: الانتر يضرب لاتسيو في ميلانو ويتصدر الترتيب برفقة روما
الشيخ علي محسن عاصم ل "26 سبتمبر": لن نفرط في دماء الشهداء وسنلاحق المجرمين
الأستاذ علي الكردي رئيس منتدى عدن ل"26سبتمبر": نطالب فخامة الرئيس بإنصاف المظلومين
انها ليست قيادة سرية شابة وانما "حزب الله" جديد
فوز (ممداني) صفعة ل(ترامب) ول(الكيان الصهيوني)
مرض الفشل الكلوي (27)
فتح منفذ حرض .. قرار إنساني لا يحتمل التأجيل
الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر اليمني ل 26 سبتمبر : الأزمة الإنسانية في اليمن تتطلب تدخلات عاجلة وفاعلة
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
تيجان المجد
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
الدولة المخطوفة: 17 يومًا من الغياب القسري لعارف قطران ونجله وصمتي الحاضر ينتظر رشدهم
سقوط ريال مدريد امام فاليكانو في الليغا
قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"
الرئيس الزُبيدي يُعزي قائد العمليات المشتركة الإماراتي بوفاة والدته
محافظ العاصمة عدن يكرم الشاعرة والفنانة التشكيلية نادية المفلحي
الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي
في بطولة البرنامج السعودي : طائرة الاتفاق بالحوطة تتغلب على البرق بتريم في تصفيات حضرموت الوادي والصحراء
جناح سقطرى.. لؤلؤة التراث تتألق في سماء مهرجان الشيخ زايد بأبوظبي
تدشين قسم الأرشيف الإلكتروني بمصلحة الأحوال المدنية بعدن في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي
شبوة تحتضن إجتماعات الاتحاد اليمني العام للكرة الطائرة لأول مرة
رئيس بنك نيويورك "يحذر": تفاقم فقر الأمريكيين قد يقود البلاد إلى ركود اقتصادي
صنعاء.. البنك المركزي يوجّه بإعادة التعامل مع منشأة صرافة
وزير الصناعة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات وتنمية الموارد البشرية
اليمن تشارك في اجتماع الجمعية العمومية الرابع عشر للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي بالرياض 2025م.
الكثيري يؤكد دعم المجلس الانتقالي لمنتدى الطالب المهري بحضرموت
رئيس الحكومة يشكو محافظ المهرة لمجلس القيادة.. تجاوزات جمركية تهدد وحدة النظام المالي للدولة "وثيقة"
خفر السواحل تعلن ضبط سفينتين قادمتين من جيبوتي وتصادر معدات اتصالات حديثه
ارتفاع أسعار المستهلكين في الصين يخالف التوقعات في أكتوبر
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
هل أنت إخواني؟.. اختبر نفسك
عين الوطن الساهرة (1)
أوقفوا الاستنزاف للمال العام على حساب شعب يجوع
سرقة أكثر من 25 مليون دولار من صندوق الترويج السياحي منذ 2017
جرحى عسكريون ينصبون خيمة اعتصام في مأرب
قراءة تحليلية لنص "رجل يقبل حبيبته" ل"أحمد سيف حاشد"
مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية
في ذكرى رحيل هاشم علي .. من "زهرة الحنُّون" إلى مقام الألفة
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
صحة مأرب تعلن تسجيل 4 وفيات و57 إصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام الجاري
الشهادة في سبيل الله نجاح وفلاح
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الحرية
أخبرنا أستاذي يوما
نشر في
سما
يوم 10 - 11 - 2010
عن شيء يدعى الحرية
فسألت الأستاذ بلطف
أن يتكلم بالعربية
ما هذا اللفظ وما تعنى
وأية شيء حرية
هل هي مصطلح يوناني
عن بعض الحقب الزمنية
أم أشياء نستوردها
أو مصنوعات وطنية
فأجاب معلمنا حزنا
وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ
وكل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال
لا تفهم معنى الحرية
لا تملك سيفا أو قلما
لا تحمل فكرا وهوية
وعلمت بموت مدرسنا
في الزنزانات الفردية
فنذرت لئن أحياني الله
وكانت بالعمر بقية
لأجوب الأرض بأكملها
بحثا عن معنى الحرية
وقصدت نوادي أمتنا
أسألهم أين الحرية
فتواروا عن بصري هلعا
وكأن قنابل ذرية
ستفجر فوق رؤوسهم
وتبيد جميع البشرية
وأتى رجل يسعى وجلا
وحكا همسا وبسرية
لا تسأل عن هذا أبدا
أحرف كلماتك شوكية
هذا رجس هذا شرك
في دين دعاة الوطنية
إرحل فتراب مدينتنا
يحوى أذانا مخفية
تسمع ما لا يحكى أبدا
وترى قصصا بوليسية
ويكون المجرم حضرتكم
والخائن حامي الشرعية
ويلفق حولك تدبير
لإطاحة نظم ثورية
وببيع روابي بلدتنا
يوم الحرب التحريرية
وبأشياء لا تعرفها
وخيانات للقومية
وتساق إلى ساحات الموت
عميلا للصهيونية
واختتم النصح بقولته
وبلهجته التحذيرية
لم أسمع شيئا لم أركم
ما كنا نذكر حرية
هل تفهم؟ عندي أطفال
كفراخ الطير البرية
وذهبت إلى شيخ الإفتاء
لأسأله ما الحرية
فتنحنح يصلح جبته
وأدار أداة مخفية
وتأمل في نظارته
ورمى بلحاظ نارية
واعتدل الشيخ بجلسته
وهذى باللغة الغجرية
اسمع يا ولدي معناها
وافهم أشكال الحرية
ما يمنح مولانا يوما
بقرارات جمهورية
أو تأتي مكرمة عليا
في خطب العرش الملكية
والسير بضوء فتاوانا
والأحكام القانونية
ليست حقا ليست ملكا
فأصول الأمر عبودية
وكلامك فيه مغالطة
وبه رائحة كفرية
هل تحمل فكر أزارقة؟
أم تنحو نحو حرورية
يبدو لي أنك موتور
لا تفهم معنى الشرعية
واحذر من أن تعمل عقلا
بالأفكار الشيطانية
واسمع إذ يلقي مولانا
خطبا كبرى تاريخية
هي نور الدرب ومنهجه
وهي الأهداف الشعبية
ما عرف الباطل في القول
أو في فعل أو نظرية
من خالف مولانا سفها
فنهايته مأساوية
لو يأخذ مالك أجمعه
أو يسبي كل الذرية
أو يجلد ظهرك تسلية
وهوايات ترفيهية
أو يصلبنا ويقدمنا
قربانا للماسونية
فله ما أبقى أو أعطى
لا يسأل عن أي قضية
ذات السلطان مقدسة
فيها نفحات علوية
قد قرر هذا يا ولدي
في فقرات دستورية
لا تصغي يوما يا ولدي
لجماعات إرهابية
لا علم لديهم لا فهما
لقضايا العصر الفقهية
يفتون كما أفتى قوم
من سبع قرون زمنية
تبعوا أقوال أئمتهم
من أحمد لابن الجوزية
أغرى فيهم بل ضللهم
سيدهم وابن التيمية
ونسوا أن الدنيا تجري
لا تبقى فيها الرجعية
والفقه يدور مع الأزمان
كمجموعتنا الشمسية
وزمان القوم مليكهم
فله منا ألف تحية
وكلامك معنا يا ولدي
أسمى درجات الحرية
فخرجت وعندي غثيان
وصداع الحمى التيفية
وسألت النفس أشيخ هو؟
أم من أتباع البوذية؟
أو سيخي أو وثني
من بعض الملل الهندية
أو قس يلبس صلبانا
أم من أبناء يهودية
ونظرت ورائي كي أقرأ
لافتة الدار المحمية
كتبت بحروف بارزة
وبألوان فسفورية
هيئات الفتوى والعلما
وشيوخ النظم الأرضية
من مملكة ودويلات
وحكومات جمهورية
هل نحن نعيش زمان
التيه وذل نكوص ودنية
تهنا لما ما جاهدنا
ونسينا طعم الحرية
وتركنا طريق رسول الله
لسنن
الأمم
السبأية
قلنا لما أن نادونا
لجهاد النظم الكفرية
روحوا أنتم سنظل هنا
مع كل المتع الأرضية
فأتانا عقاب تخلفنا
وفقا للسنن الكونية
ووصلت إلى بلاد السكسون
لأسألهم عن حرية
فأجابوني: “سوري سوري
نو حرية نو حرية”
من أدراهم أني سوري
ألأني أطلب حرية؟!
وسألت المغتربين وقد
أفزعني فقد الحرية
هل منكم أحد يعرفها
أو يعرف وصفا ومزية
فأجاب القوم بآهات
أيقظت هموما منسية
لو رزقناها ما هاجرنا
وتركنا الشمس الشرقية
بل طالعنا معلومات
في المخطوطات الأثرية
أن الحرية أزهار
ولها رائحة عطرية
كانت تنمو بمدينتنا
وتفوح على الإنسانية
ترك الحراس رعايتها
فرعتها الحمر الوحشية
وسألت أديبا من بلدي
هل تعرف معنى الحرية
فأجاب بآهات حرى
لا تسألنا نحن رعية
وذهبت إلى صناع الرأي
وأهل الصحف الدورية
ووكالات وإذاعات
ومحطات تلفازية
وظننت بأني لن أعدم
من يفهم معنى الحرية
فإذا بالهرج قد استعلى
وأقيمت سوق الحرية
وخطيب طالب في شمم
أن تلغى القيم الدينية
وبمنع تداول أسماء
ومفاهيم إسلامية
وإباحة فجر وقمار
وفعال
الأمم
اللوطية
وتلاه امرأة مفزعة
كسنام الإبل البختية
وبصوت يقصف هدار
بقنابلها العنقودية
إن الحرية أن تشبع
نار الرغبات الجنسية
الحرية فعل سحاق
ترعاه النظم الدولية
هي حق الإجهاض عموما
وإبادة قيم خلقية
كي لا ينمو الإسلام ولا
تأتي قنبلة بشرية
هي خمر يجري وسفاح
ونواد الرقص الليلية
وأتى سيدهم مختتما
نادي أبطال الحرية
وتلى ما جاء الأمر به
من دار الحكم المحمية
أمر السلطان ومجلسه
بقرارات تشريعية
تقضي أن يقتل مليون
وإبادة مدن الرجعية
فليحفظ ربي مولانا
ويديم ظلال الحرية
فبمولانا وبحكمته
ستصان حياض الحرية
وهنالك أمر ملكي
وبضوء الفتوى الشرعية
يحمي الحرية من قوم
راموا قتلا للحرية
ويوجه أن تبنى سجون
في الصحراء الإقليمية
وبأن يستورد خبراء
في ضبط خصوم الحرية
يلغى في الدين سياسته
وسياستنا لا دينية
وليسجن من كان يعادي
قيم الدنيا العلمانية
أو قتلا يقطع دابرهم
ويبيد الزمر السلفية
حتى لا تبقى أطياف
لجماعات إسلامية
وكلام السيد راعينا
هو عمدتنا الدستورية
فوق القانون وفوق الحكم
وفوق الفتوى الشرعية
لا حرية لا حرية
لجميع دعاة الرجعية
لا حرية لا حرية
أبدا لعدو الحرية
ناديت أيا أهل الإعلام
أهذا معنى الحرية؟
فأجابوني بإستهزاء
وبصيحات هيستيرية
الظن بأنك رجعي
أو من أعداء الحرية
وانشق الباب وداهمني
رهط بثياب الجندية
هذا لكما هذا ركلا
ذياك بأخمص روسية
اخرج خبر من تعرفهم
من أعداء للحرية
وذهبت بحالة إسعاف
للمستشفى التنصيرية
وأتت نحوي تمشي دلعا
كطير الحجل البرية
تسأل في صوت مغناج
هل أنت جريح الحرية
أن تطلبها فالبس هذا
واسعد بنعيم الحرية
الويل لك ما تعطيني
أصليب يمنح حرية
يا وكر الشرك ومصنعه
في أمتنا الإسلامية
فخرجت وجرحي مفتوح
لأتابع أمر الحرية
وقصدت منظمة
الأمم
ولجان العمل الدولية
وسألت مجالس أمتهم
والهيئات الإنسانية
ميثاقكم يعني شيئا
بحقوق البشر الفطرية
أو أن هناك قرارات
عن حد وشكل الحرية
قالوا الحرية أشكال
ولها أسس تفصيلية
حسب البلدان وحسب الدين
وحسب أساس الجنسية
والتعديلات بأكملها
والمعتقدات الحالية
ديني الإسلام وكذا وطني
وولدت بأرض عربية
حريتكم حددناها
بثلاث بنود أصلية
فوق الخازوق لكم علم
والحفل بيوم الحرية
ونشيد يظهر أنكم
أنهيتم شكل التبعية
ووقفت بمحراب
التاريخ لأسأله ما الحرية
فأجاب بصوت مهدود
يشكو أشكال الهمجية
إن الحرية أن تحيا
عبدا لله بكلية
وفق القرآن ووفق الشرع
ووفق السنن النبوية
لا حسب قوانين طغاة
أو تشريعات أرضية
وضعت كي تحمي ظلاما
وتعيد القيم الوثنية
الحرية ليست وثنا
يغسل في الذكرى المئوية
ليست فحشا ليست فجرا
أو أزياء باريسية
والحرية لا تعطيه
هيئات الكفر
الأممية
ومحافل شرك وخداع
من تصميم الماسونية
هم سرقوها أفيعطوها؟
هذا جهل بالحرية
الحرية لا تستجدي
من سوق النقد الدولية
والحرية لا تمنحها
هيئات البر الخيرية
الحرية نبت ينمو
بدماء حرة وزكية
تؤخذ قسرا تبنى صرحا
يرعى بجهاد وحمية
يعلو بسهام ورماح
ورجال عشقوا الحرية
اسمع ما أملي يا ولدي
وارويه لكل البشرية
إن تغفل عن سيفك يوما
فانس موضوع الحرية
فغيابك عن يوم لقاء
هو نصر للطاغوتية
والخوف لضيعة أموال
أو أملاك أو ذرية
طعن يفري كبدا حرة
ويمزق قلب الحرية
إلا إن خانوا أو لانوا
وأحبوا المتع الأرضية
يرضون بمكس الذل
ولم يعطوا مهرا للحرية
لن يرفع فرعون رأسا
إن كانت بالشعب بقية
فجيوش الطاغوت الكبرى
في وأد وقتل الحرية
من صنع شعوب غافلة
سمحت ببروز الهمجية
حادت عن منهج خالقها
لمناهج حكم وضعية
واتبعت شرعة إبليس
فكساها ذلا ودنية
فقوى الطاغوت يساويها
وجل تحيا فيه رعية
لن يجمع في قلب أبدا
إيمان مع جبن طوية
شعر:أحمد مطر
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حريتنا في مهب الريح
الماسونية في اليمن (2)
السبع الآيات المُنجيات
غذاء الروح
الأستاذ عبد الرحمن الجفري يجيب على أسئلة أعضاء وزوار منتديات الضالع بوابة الجنوب في حوار لا يخلو من الشفافية والوضوح:
عبد الرحمن الجفري : "فك الارتباط" يعني عودة الأوضاع على ما كانت عليه قبل إعلان الوحدة وهو أمر غير مقبول
أبلغ عن إشهار غير لائق