أدانت وزارة الخارجية استمرار التجاهل الدولي والإقليمي لجرائم الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة والأراضي العربية المحتلة، وأخرها المجزرة البشعة التي ارتكبها الكيان الصهيوني في مدرسة خديجة التي تأوي نازحين في منطقة دير البلح وسط قطاع غزة راح ضحيتها أكثر من 36 شهيد و ما يزيد عن 100جريح في انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأممالمتحدة، وبالأخص اتفاقيات جنيف الأربع وحذرت وزارة الخارجية من أن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لن يقف على حدود الاراضي الفلسطينية المحتلة وأنما سيكون له تداعيات خطيرة على السلم والأمن الدوليين، بما في ذلك تهديد امن الأنظمة الداعمة للكيان الصهيوني. ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي وبالأخص الولاياتالمتحدةالأمريكية باعتباره دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن للاضطلاع بمسؤولياتها بموجب ميثاق الأممالمتحدة، ووقف دعمها الأعمى للكيان الصهيوني ، هذا الدعم الذي يهدد المنظومة القانونية الدولية ويهدد بقاء منظمة الأممالمتحدة. واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ودعوة الحكومات العربية والإسلامية المطبعة والتي تفكر في التطبيع مع الكيان الصهيوني لمراجعة موقفها والوقوف مع مطالب شعوبها لتحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف . انتهى. أدانت وزارة الخارجية استمرار التجاهل الدولي والإقليمي لجرائم الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة والأراضي العربية المحتلة، وأخرها المجزرة البشعة التي ارتكبها الكيان الصهيوني في مدرسة خديجة التي تأوي نازحين في منطقة دير البلح وسط قطاع غزة راح ضحيتها أكثر من 36 شهيد و ما يزيد عن 100جريح في انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأممالمتحدة، وبالأخص اتفاقيات جنيف الأربع وحذرت وزارة الخارجية من أن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لن يقف على حدود الاراضي الفلسطينية المحتلة وأنما سيكون له تداعيات خطيرة على السلم والأمن الدوليين، بما في ذلك تهديد امن الأنظمة الداعمة للكيان الصهيوني. ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي وبالأخص الولاياتالمتحدةالأمريكية باعتباره دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن للاضطلاع بمسؤولياتها بموجب ميثاق الأممالمتحدة، ووقف دعمها الأعمى للكيان الصهيوني ، هذا الدعم الذي يهدد المنظومة القانونية الدولية ويهدد بقاء منظمة الأممالمتحدة. واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ودعوة الحكومات العربية والإسلامية المطبعة والتي تفكر في التطبيع مع الكيان الصهيوني لمراجعة موقفها والوقوف مع مطالب شعوبها لتحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف . انتهى.