قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم"لا يزال من أُمتي ناس يقاتلون على الحق ،ويزيغ الله بهم قلوب أقوام، حتى يأتي وعد الله"صدق رسول صلى الله عليه وآله وسلم ونحن من الشاهدين أن الشهداء من قاداة دول المقاومة هم الذين تمسكوا بالحق وجاهدوا كيان العدو وعملائه لإعلاء كلمة الحق،حتى نالوا الشهادة وانتصرت دمائهم على الباطل كما انتصرت دماء الإمام الحسين بن علي وآل بيته على باطل الملعون يزيد.. لقد نزل علينا نباء استشهاد سيد المقاومة أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله كالصاعقة،فالمصاب جلل تنوء بثقله الجبال، ويعجز عن حمله الرجال،فالعين تدمع والقلب محزون على السيد حسن الذي أمسى شهيدا على طريق القدس، وقسماً بمن جعل الجهاد مقدساً إنَّا لدمائك سنثأر، ولا شك أن أُمّة مقاومة قاداتها شهداء احياء عند الله وعندنا احياء والمقاومة منتصرة.. لقد قال سيد المقاومة وسيد الشهداء بعد اغتيال سَلفه عباس الموسوي عام 1992.. الأمين العام لحزب الله الشهيد حسن نصر الله: "هذا الطريق سنكملُه، لو قُتلنا جميعًا، لو استُشهدنا جميعًا، لو دُمّرت بيوتنا على رؤوسنا، لن نتخلّى عن خيار المقاومة الإسلاميّة"لقد تمنى الشهادة حتى نالها مساء يوم الجمعة المباركة بعد أن قصف الكيان الصهيوني المجرم 80 قنبلة على مكان تواجد سيد المقاومة بالضاحية الجنوبية لبيروت، فسلام الله عليه وعلى رفاق دربه الذين نالوا وسام الشهادة معه.. وإن ظن كيان العدو الصهيوني وعملائه أنهم بدأبهم على اغتيال قاداة المقاومة قد حققوا انتصارات أو قضوا على المقاومة فهم واهمون وهم المنهزمون، لأن المقاومة لم تنتهي بإستشهاد الشيخ القائد احمد ياسين، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد عباس الموسوي، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد اسماعيل هنيه، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد مهدي المهندس، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد قاسم سليماني ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد الكثير من القادة الشهداء على طريق القدس الشريف فسلام الله عليهم جميعا.. ولا شك أن بالدماء الطاهرة للشهداء قاداة أحرار المقاومة ازدادت المقاومة صلابة وثباتاً وقوة وتصنيعاً وتجهيزاً وإعداداً ومعرفةً ويقيناً أنها على الحق كل الحق في المضي لإستئصال الكيان الصهيوني المجرم، فالسيد القائد حسن نصرالله" بعد عمر طويل من الجهاد اصطفاه الله للشهادة ليحييا صادق الوعد الحياة الأبدية عند الله،وسيد الشهداء، هو الحي بفكره وجهاد عند كافة قادة واحرار المقاومة، المقونين بأن في طريق القدس جهاد وإستشهاد، ونعاهده بأننا سائرون على دربه،وله سنثأر ونحرر اراضينا والقدس الشريف من دنس كيان العدو الإسرائيلي وداعميه والله على ما اقول شهيد؛^ قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم"لا يزال من أُمتي ناس يقاتلون على الحق ،ويزيغ الله بهم قلوب أقوام، حتى يأتي وعد الله"صدق رسول صلى الله عليه وآله وسلم ونحن من الشاهدين أن الشهداء من قاداة دول المقاومة هم الذين تمسكوا بالحق وجاهدوا كيان العدو وعملائه لإعلاء كلمة الحق،حتى نالوا الشهادة وانتصرت دمائهم على الباطل كما انتصرت دماء الإمام الحسين بن علي وآل بيته على باطل الملعون يزيد.. لقد نزل علينا نباء استشهاد سيد المقاومة أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله كالصاعقة،فالمصاب جلل تنوء بثقله الجبال، ويعجز عن حمله الرجال،فالعين تدمع والقلب محزون على السيد حسن الذي أمسى شهيدا على طريق القدس، وقسماً بمن جعل الجهاد مقدساً إنَّا لدمائك سنثأر، ولا شك أن أُمّة مقاومة قاداتها شهداء احياء عند الله وعندنا احياء والمقاومة منتصرة.. لقد قال سيد المقاومة وسيد الشهداء بعد اغتيال سَلفه عباس الموسوي عام 1992.. الأمين العام لحزب الله الشهيد حسن نصر الله: "هذا الطريق سنكملُه، لو قُتلنا جميعًا، لو استُشهدنا جميعًا، لو دُمّرت بيوتنا على رؤوسنا، لن نتخلّى عن خيار المقاومة الإسلاميّة"لقد تمنى الشهادة حتى نالها مساء يوم الجمعة المباركة بعد أن قصف الكيان الصهيوني المجرم 80 قنبلة على مكان تواجد سيد المقاومة بالضاحية الجنوبية لبيروت، فسلام الله عليه وعلى رفاق دربه الذين نالوا وسام الشهادة معه.. وإن ظن كيان العدو الصهيوني وعملائه أنهم بدأبهم على اغتيال قاداة المقاومة قد حققوا انتصارات أو قضوا على المقاومة فهم واهمون وهم المنهزمون، لأن المقاومة لم تنتهي بإستشهاد الشيخ القائد احمد ياسين، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد عباس الموسوي، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد اسماعيل هنيه، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد مهدي المهندس، ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد القائد قاسم سليماني ولم تنتهي المقاومة بإستشهاد الكثير من القادة الشهداء على طريق القدس الشريف فسلام الله عليهم جميعا.. ولا شك أن بالدماء الطاهرة للشهداء قاداة أحرار المقاومة ازدادت المقاومة صلابة وثباتاً وقوة وتصنيعاً وتجهيزاً وإعداداً ومعرفةً ويقيناً أنها على الحق كل الحق في المضي لإستئصال الكيان الصهيوني المجرم، فالسيد القائد حسن نصرالله" بعد عمر طويل من الجهاد اصطفاه الله للشهادة ليحييا صادق الوعد الحياة الأبدية عند الله،وسيد الشهداء، هو الحي بفكره وجهاد عند كافة قادة واحرار المقاومة، المقونين بأن في طريق القدس جهاد وإستشهاد، ونعاهده بأننا سائرون على دربه،وله سنثأر ونحرر اراضينا والقدس الشريف من دنس كيان العدو الإسرائيلي وداعميه والله على ما اقول شهيد؛^