خرجت بالعاصمة صنعاء مسيرة مليونية كبرى، في طوفان بشري متجدد نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار " جهادا في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجه كل الطواغيت ". وجاءت المليونية الجديدة استجابة لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي ودعما وإسنادا للشعب الفلسطيني، حيث شهد ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة طوفانا مليونيا متجددا رفع المشاركون فيه الأعلام اليمنيةوالفلسطينيةواللبنانية ورايات الحرية والمقاومة، وصورا لقائد الثورة السيد. كما رفع المتظاهرون صولا للشهداء القادة، واللافتات المنددة بالإجرام الأمريكي الصهيوني وحرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة، وخلال المسيرات تم إحراق الأعلام الأمريكية والصهيونية. ورددوا هتافات منها (عون الله لنا يتعاظم.. في وجه صهاينة العالم)، (عاش الجيش اليمني الباسل.. وقبائلنا جيش كامل)، (برجال الأمن الأحرار.. أبطلنا مكر الأشرار)، (أمريكا وبني صهيوني.. خاسرون خاسرون)، (مهما تقصف لن تردعنا بل للتصعيد ستجمعنا)، (يا صاحب القول السديد.. شعبك أولي البأس الشديد)، (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (يا غزّة واحنا مَعَكُم.. أنتم لستم وحدكم)، (لبيناك لبيناك.. يا قائدنا لبيناك)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك). وهتفوا بعبارات (هو من أوجدنا في كونه..المنة لله المنة)، (وهدانا للدين بإذنه..المنة لله المنة)، (أكرمنا بهداه وأمنه..المنة لله المنة)، (لم يخذلنا عند المحنة ..المنة لله المنة)، (ألهمنا التصنيع بحكمة..المنة لله المنة)، (كشف لنا الشيطان بعونه..المنة لله المنة)، (أمريكا قشه في كونه..المنة لله المنة)، (ضرب على إسرائيل اللذلة..المنة لله المنة) وبعث المحتشدون رسائل الوفاء للشعب الفلسطيني والثبات على الموقف المبدئي المساند لغزة، وكذلك رسائل التحدي لثلاثي الشر العالمي الأمريكي البريطاني الصهيوني، والمؤكدة الاعتزاز بهويتنا الإيمانية. وأثناء المسيرات شن العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني عدة غارات استهدفت محيط ميدان السبعين، ومحطة كهرباء حزيز جنوب العاصمة. إلى أنه تزامنا مع الغارات صدحت جموع المحتشدين في ميدان السبعين بشعارات الحرية (الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام" كما رددوا والأهازيج الشعبية المتحدية للعدوان الأمريكي البريطاني، وهتافات (نتحداك نتحداك.. يا صهيوني نتحداك). بيان المسيرات "جهادا في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجه كل الطواغيت" وأكد البيان الصادر عن المسيرات المليونية "جهادا في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجه كل الطواغيت" الجهوزية لكل الخيارات التي تتطلبها المرحلة، وتقتضيها التحديات. وندد البيان باستمرار العدو الصهيوني المجرم في عدوانه الهمجي وإجرامه الوحشي بحق إخواننا الفلسطينيين في قطاع غزه بمشاركه أمريكية مستهدفا كل مظاهر ومقومات الحياة قتلا وتدميرا وتجويعا وتهجيرا. وأدان كل ممارسات العدو واستهدافه للشعب الفلسطيني، وسياسته الممنهجة بالاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى وتوسيع عدوانه وإجرامه في الضفة الغربيةالمحتلة، وفي لبنانوسوريا. واعتبر أن ذلك يأتي في سياق سياسة صهيونية تدميرية توسعية ممنهجة لاستهداف كل المنطقة، ساعيا لتحقيق ما يسمى بمشروع الشرق الاوسط الجديد. وقال البيان المعبر عن الملايين في الساحات إنه "جهادا في سبيل الله وابتغاء لمرضاته واستشعارا لمسؤوليته الدينية والإنسانية والأخلاقية التي تزيد وتتعاظم بطول أمد العدوان وبشاعته نستمر في خروجنا المليوني الأسبوعي نصره للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم". وجدد البيان الثبات على الموقف الإيماني والمبدئي الثابت تجاه الشعب الفلسطيني المسلم المظلوم بالوقوف إلى جانبه وإلى جانب مقاومته الباسلة، والاستمرار في الدفاع عن مقدساتنا. وعبر عن الاعتزاز والافتخار بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، مشددا على أنه الموقف الطبيعي والصحيح الواجب على كل العرب والمسلمين شعوبا وأنظمة وأن باقي الخيارات أثبتت فشلها. ودعا البيان السلطة الفلسطينية إلى التوقف عن استهداف المقاومين الأبطال المدافعين عن الشعب الفلسطيني، وأن تنتقل السلطة إلى الدفاع عن شعبها لا الدفاع عن عدو شعبها. واعتبر البيان أنما كشفه العدو الصهيوني وما نشره من خرائط قديمة مزعومة يدعي أنها لكيانه المزعوم إنما هي جزء من مخططه الكبير الذي يسميه بإسرائيل الكبرى والذي يعمل على تمثيله ليل نهار ولا يخجل من الإفصاح عن ذلك رسميا بغرض التمهيد والترويض للقبول به لدى شعوب أمتنا. وإذ أشاد البيان بإيجابية إدانة ذلك من قبل بعض الأنظمة التي يدخلها ذلك المخطط الصهيوني، تسائل البيان أين مواقف بقية الأنظمة والأهم ما هو الموقف العملي تجاه ذلك الذي ينفذ حاليا في سوريا ولم يتوقف هناك بل يستمر ويتوسع. وأكد البيان أن الموقف العملي الواجب اتخاذه هو دعم المقاومة الفلسطينية، أمام عدو لا يسكت عن استهداف الجميع، مشيرا إلى أن التاريخ لم يسجل أن هناك مخاطر وتحدياتنا تمت مواجهتها بالاستسلام والخضوع، داعيا الأنظمة والشعوب إلى التحرك والمواجهة فالله وعد المجاهدين في سبيله بالنصر، وهو لن يُخلف الميعاد. وبارك البيان لقيادتنا القرآنية الحكيمة الإنجازات العسكرية والأمنية وفي مختلف ميادين المواجهة مع الأعداء التي كانت بفضل الله وعونه، وبالتوكل عليه، والاعتماد عليه، وباستجابتنا العملية الله ولرسوله ولقيادتنا الايمانية. 65 طوفانا مليونيا منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى ويعد طوفان هذه الجمعة في مسيرات (جهادا في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجه كل الطواغيت) بميدان السبعين الطوفان البشري المليوني ال 65 على التوالي الذي تشهده العاصمة صنعاء نصرة وإسنادا للشعبين الفلسطينيواللبناني، حيث شهدت صنعاء طوفانها الشعبي الأول قبل عام كامل في ال 7 من أكتوبر2023م، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن معركة طوفان الأقصى. وكان الطوفان الثاني بصنعاء في ال 13 من أكتوبر في ساحة باب اليمن، في حين كان الطوفان الثالث في شارع الستين في ال 18 من أكتوبر عقب المجزرة الإجرامية التي ارتكبها العدو الصهيوني بمستشفى المعمداني في غزة، فيما كان الطوفان الرابع في ال 20 من أكتوبر في شارع الستين ابتداء من جولة فلسطين. وفي ال 27 من أكتوبر، كان الطوفان الخامس، حيث أدى مئات الآلاف صلاة الجمعة في ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة صنعاء، تضامنا ونصرة مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في مواجهة العدو الصهيوني. وفي ال 3 من نوفمبر، كان الطوفان السادس إذ جابت أكثر من 23 مسيرة حاشدة شوارع وساحات مختلف مديريات العاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، تضامنا ونصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في قطاع غزة. وفي ال 10 من نوفمبر شهد شارع المطار بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري السابع، فيما كان الطوفان الثامن في ال 18 من نوفمبر الماضي بشارع الستين بالعاصمة، في حين كان الطوفان التاسع في شارع الستين الجنوبي في ال 24 من نوفمبر. وفي الأول من ديسمبر احتشد اليمانيون في طوفان بشري عاشر في شارع المطار بالعاصمة صنعاء، فيما كان الطوفان الحادي عشر في ال 8 من ديسمبر في ساحة باب اليمن، والطوفان الثاني عشرفي ال 15 ديسمبر في ميادين السبعين. وكان الطوفان ال13 في 22 ديسمبر، والطوفان ال 14في التاسع والعشرين من ديسمبر الفائت، والطوفان ال 15 في 5 يناير الجاري، والطوفان ال 16 في الثاني عشر من يناير، فيما كان الطوفان ال 17 في التاسع عشر يناير أيضا. وفي 26 يناير 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان ال 18في مسيرة جماهيرية مليونية تضامنا مع الشعب الفلسطيني ونصرة لأهل غزة، تحت شعار (اليمنوفلسطين خندق واحد). وفي الثاني من فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان ال 19 في مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (مع غزة مستمرون حتى النصر). وخرج الطوفان البشري ال 20 إلى ميدان السبعين في التاسع من فبراير تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر). وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في ال 16 فبراير، الطوفان البشري ال 21 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ساحاتنا جهاد.. ثابتون مع غزة حتى النصر) وفي ال 23 فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان ال 22 في مسيرة حملت عنوان (مسارنا مع غزة.. قُدماً حتى النصر). وفي الأول من مارس 2024 م خرج الطوفان الشعبي ال 23 نصرة للشعب الفلسطيني إلى ميدان السبعين في مسيرة مليونية حملت شعار (لستم وحدكم.. صامدون مع غزة). وخرج الطوفان البشري ال 24تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في ميدان السبعين في الثامن من شهر مارس. وشهد ميدان السبعين في الجمعة الأولى من رمضان الطوفان البشري ال25 تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في الخامس عشر من مارس. وفاض ميدان السبعين، في الجمعة الثانية من رمصان، 22 مارس2024، بالطوفان المليوني ال 26 تحت شعار (عملياتنا مستمرة.. أوقفوا عدوانكم). وفي 29 مارس الجمعة الثالثة من رمضان شهد ميدان السبعين الطوفان البشري المليوني ال 27 المتجدد في مسيرة كبرى حملت شعار (قادمون في العام العاشر.. وفلسطين قضيتنا الأولى). وفي يوم القدس العالمي الجمعة الأخيرة في شهر رمضان المبارك، الموافق 05 أبريل 2024، شهد ميدان السبعين الطوفان ال28 بخروج مسيرات جماهيرية هي الأضخم عربيا وإسلاميا إحياء ليوم القدس العالمي، بالتزامن مع خروج مسيرات مليونية في أكثر من 150 ساحة في 15 محافظة حرة. وفي ال19 من أبريل شهد ميدان السعبين بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري ال 29 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة). وتحت شعار (مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار) في 26 أبريل شهد ميدان السبعين، الطوفان المليوني ال30 نصرة لغزة وللشعب الفلسطيني المظلوم. وفي ال3 من مايو شهد أكبر ميادين العاصمة صنعاء، الطوفان المليوني ال31 في مسيرات (وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار)، دعما لشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الاستعداد لخوض الجولة الرابعة من التصعيد التي أعلنها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي. وشاهد ميدان السبعين في ال10 من مايو الطوفان ال32 نصرة لشعب الفلسطيني تحت شعار "التصعيد بالتصعيد.. مع غزة حتى النصر". وفي 17 مايو فاض ميدان السبعين بالطوفان المليوني المتجدد ال33 في مسيرة "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء". وشهد ميدان السبعين في 24 مايو الطوفان البشري ال34 في مسيرة مليونية انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. ثبات الموقف واستمرارية الجهاد). وفي 31 مايو 2024 م شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني ال35 في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. تصعيد مهما كانت التحديات). وفي 07 يوليو 2024م وتحت شعار (مع غزة.. تطوير القدرات وتصعيد العمليات) شهد ميدان السبعين الطوفان ال 36 في مسيرة متجددة إسنادا للشعب الفلسطيني. وشهد ميدان السبعين، الطوفان البشري ال 37، يوم الجمعة 14 يونيو 2024، في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ثابتون مع غزة.. ومتصدون لكل المؤامرات). وفي 28 يونيو 2024م، شهدت ميدان السبعين الطوفان المليوني ال38 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار "لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة". وفي 5 يوليو 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان البشري ال 39 جديدا في مسيرة "مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد" نصرة للشعب الفلسطيني. وخرجت إلى ميدان السبعين في 12 يوليو 2024، حشود مليونية في الطوفان ال40 على التوالي (ثابتون مع غزة.. وسنتصدى لأمريكا ومن تورط معها)، تأكيدا على مواصلة إسناد ونصرة الشعب الفلسطيني وتأييدا لخيارات مواجهة التصعيد السعودي الأمريكي ضد الشعب اليمني. وفي 19 يوليو 2024 شهد ميدان السعبين الطوفان ال41 في مليونية متجددة نصرة فلسطين حملت شعار (ثابتون مع غزة رغم أنف كل عميل). واحتشد الملايين في جمعة ال 26 يوليو إلى ميدان السعبين تحت شعار (انتصارا لغزة.. ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد) في الطوفان البشري ال 42 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني وردا غاضبا على العدوان الصهيوني على الحديدة. وفي 02 أغسطس2024 خرج الطوفان المليوني ال43 المتجدد جديدة تحت شعار (وفاء لدماء الشهداء.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري متجدد نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني. وفي ال 9 من شهر أغسطس خرج الطوفان البشري ال44 تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري أسبوعي متجدد نصرة للشعب الفلسطيني، ودعما للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها الجديد المجاهد الكبير يحيى السنوار. وفي ال16 من أغسطس 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان ال 45 بخروج مسيرات مليونية تحت شعار (نصرة للأقصى وغزة.. الإسناد مستمر والرد قادم). وفي ال23 من أغسطس 2024 ومن بين الأمطار الغزيرة كان الطوفان ال46 في ميدان السبعين بمسيرات مليونية متجددة إسنادا لغزة تحت شعار (مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر). وفي ال30 من أغسطس 2024 م خرج الملايين إلى ميدان السبعين في الطوفان ال 47 بمسيرات جماهيرية شعبية متجددة كبرى إسناد ونصرة لفلسطين تحت شعار "نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد". وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في 6 من سبتمبر 2024، الطوفان المليوني ال48 متجددا إسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار "مولد نبي الهدى.. دعوة لنصرة غزة والأقصى". وفي ال 12 ربيع الأول1446 ه 15 سبتمبر2024م خرجت حشود مليونية غير مسبوقة إلى ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة في طوفان بشري ال 49 احتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم، وتعبيرا عن إسنادها ونصرتها للشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية منذ 11 شهرا. وفي 27 سبتمبر 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني المتجدد ال50 إسنادا لفلسطينولبنان تحت شعار (يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزةولبنان). واختتم الشعب اليمني مسيرات العام الأول لطوفان الأقصى في جمعة ال4 من أكتوبر 2024 حيث شهد ميدان السبعين الطوفان ال51 الذي خرج تحت شعار (وفاء لشهيد المسلمين.. مع غزةولبنان معركة واحدة حتى النصر) وذلك عقب الإعلان عن استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله. وفي الذكرى الأولى لانطلاق طوفان الأقصى، وفي 7 أكتوبر 2024م، شهدت ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان المليوني ال52 بمسيرات كبرى إحياء لمرور عام على طوفان الأقصى تحت شعار "طوفان نحو التحرير". وفي 18 أكتوبر 2024م شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، خروجا مليونيا جديدا في الطوفان البشري ال53 نصرة للشعبين الفلسطينيواللبناني، تحت شعار (مع غزةولبنان.. صف واحد كالبنيان). وفي 25 أكتوبر 2024م خرجت في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مسيرات مليونية في الطوفان البشري المليوني ال 54 نصرة وثباتا ووفاء للشعبين الفلسطينيواللبناني، وتأكيدا على ثبات الموقف والاستمرار في حمل راية الجهاد تحت شعار (وفاء للشهداء القادة.. مع غزةولبنان حتى النصر). وفي 01 نوفمبر 2024م امتلاء ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان المليوني المتجدد ال55إسناد غزةولبنان تحت شعار "مع غزةولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني". وفي 08 نوفمبر 2024 فاض ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان البشري المليوني ال 56، تحت شعار (مع غزةولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار)، تأكيدا على ثبات الموقف اليمني المساند للشعبين الفلسطينيواللبناني، وتعبيرا عن التحدي لكل طواغيت الأرض. وفي 15 نوفمبر 2024م شهد ميدان السبعين بالطوفان ال 57 مجددا العدو والوفاء للشهداء، والثبات في نصرة الشعبين الفلسطينيواللبناني تحت شعار (مع غزةولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر). وفي 22 نوفمبر 2024م احتشد الملايين من أبناء العاصمة صنعاء ومحيطها في مسيرات مليونية متجددة في الطوفان ال58 نصرة للشعبين الفلسطينيواللبناني تحت شعار (مع غزةولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر). وفي 29 نوفمبر 2024م خرج في ميدان السبعين الطوفان المليوني ال59 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار "مع غزة حتى النصر، ومباركة للبنان والاحتلال إلى زوال". وفي 06 ديسمبر 2024م شهد ميدان السبعين طوفانا مليونيا هو ال60 على التوالي في مسيرات أسبوعية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار "ثابتون مع غزة بلا كلل ولا ملل ولا تردد". وفي 13 من ديسمبر 2024 م خرج في ميدان السبعين، الطوفان البشري الأسبوعي المتجدد ال61 على التوالي في مسيرات حملت شعار (ثابتون مع غزة.. ومستمرون في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي)، نصرة للشعبين الفلسطيني السوري ضد العدوان الصهيوني، وكذلك التضامن مع شعب لبنان ومجاهدي حزب الله. وفي 20 ديسمبر 2024م خرج الطوفان ال62 على التوالي في ميدان السعبين بالعاصمة صنعاء، تحت شعار (مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان)، مؤكدا التحدي لكيان العدو الصهيوني ومن خلفه من الأمريكيين، وتأكيدا على مواصلة دعم وإسناد الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في غزة. وفي 27 ديسمبر 2024م خرجت مسيرة مليونية كبرى، في الطوفان ال63 على التوالي نصرة للشعب الفلسطيني وتعبيرا عن الصمود والثبات في وجه التحديات والعدوان الصهيوني الأمريكي على بلادنا تحت شعار "ثابتون مع غزة العزة.. بلا سقف ولا خطوط حمراء". وفي 03 يناير 2025م شهدت العاصمة صنعاء مسيرة مليونية كبرى، نصرة للشعب الفلسطيني وتاكيدا على الهوية الإيمانية لليمن على بلادنا في الطوفان ال 64 تحت شعار "ثابتون مع غزة.. بهويتنا الإيمانية ومسيرتنا القرآنية"..