ياالله أنا أدعيك ليلي والنهار وعد ما الشمس تطلع في الصباح أدعيك ياالله زد عبدك وقار وأطالب العفو منك والصلاح بعد الصلاة تبلغ النور المنار محمد المصطفى سيد الملاح قال ابن مذكور به موضوع اثار في نفسي أشعر لاجله بارتياح ياهاجسي هات شعرك بإختصار وأتناول الأمر طبعاً بإنشراح إطرح على الشعب نقطة للحوار ادرس وناقش وخذ بالأقتراح موضوعنا اليوم هو حول القرار قرار منع التجول بالسلاح في المدن والعواصم والديار حمل السلاح قط ما عاد فيه سماح من اجل أمن الوطن نرفع شعار مع القرار كلنا نحو الكفاح قد شعبنا ضاق كم قتله وثأر وكم جرائم وكم إنسان طاح أضرار حمل السلاح في كل دار مابش و لا بيت ما به فيه نواح هذا قتل عمد والثاني عيار صابه وهو في الطريق والا مزاح كفى كفى الشعب من هذا الهدار كفاه صوت البنادق قاح قاح اليوم لا خوف بل لا إطلاق نار ولا مقاتيل ولا أصواب أو جراح اصبت يا أبو حمد في الأختيار قرار صائب على درب النجاح نحو البناء والتطور قد أشار واهدافه التنمية والإنفتاح بالذات لوما شمل بعض الكبار أهل الصوالين والشاص الجناح سواء سواء ياكبار مثل الصغار عهد النخيط يا مشائخ راح راح من ما أعجبه دق راسه في الجدار ومن يخالف دمه طبعاً مباح أخي المواطن نصيحة كن ذكار ومن تجنب من الهم أستراح حط السلاح بس ما عد لك خيار حطه في البيت لا يوم النطاح بالوعي والمعرفة لك إعتبار والعلم والتنمية فيها الفلاح هذه الأمور الذي فيها إفتخار ما هو بحمل البنادق والرماح وختمها بالصلاة تملى البحار على محمد عدد ما البرق لاح