في شرعية العار يتم مكافئة الخائن و الفاسد و صاحب السوابق في الفشل و التخابر مع مليشيا الحوثي الارهابية الخائن مطيع دماج في منصب وزير للاتصالات !! حيث كانت أخر الخلايا الذي جلبها دماج لها مهمة محددة وهي رصد واغتيال قيادات امنية و مدنية ولكن تم القبض على افراد الخلية من قبل الحزام الامني بعد نجاح مطيع دماج سابقا في تمهيد لهم الارضية الخصبة للعودة الى عدن و التغلغل في مؤسسة رئاسة الوزراء لسبب واحد و مريع وهو أغتيال رئيس الحكومة السابق أحمد بن مبارك .!!
لذا تم أخراجه من الامانة العامة لرئاسة الوزراء و عمل له رشة تلميع ساطع في ورشة العليمي و الشعب مع الحمى و انعدام المرتبات سوف ينسى ليتم أعادة تدويره في منصب وزير للاتصالات بدعم من جماعة الاخوان بقيادة الارهابي حميد الاحمر .!!
في اي دولة تحترم نفسها مكان أمثال مطيع دماج هو المحكمة و الاعدام بتهمة الخيانة العظمى لكن في وضعنا يمنح صفة وزير !!