ذهب مجموعة من الشباب الى معسكر مرة للتسجيل في قوات الامن الخاصة وحين وصلوا الى البوابة طلب منهم الجنود تسليم بطائقهم الشخصية وجوالاتهم وسلموها لهم وعند خروجهم من البوابة بعدما راو اسلوب التطفيش وكثر الطلبات والمناطقية والتمييز والعنصرية لابناء بعض المناطق طلبوا جوالاتهم وبطائقهم وهم خارجين من البوابة فقالو لهم لا نعلم اين هي وكل جندي يحولهم علئ الاخر فالمناطقية والتمييز في كتبات الجيش والامن في شبوة اسوى من ايام عفاش وثقافة السرقة اصبحت ثقافة عيش في جنود الشرعية خاصة قوات لعكب لايستطيعون العيش بدونها كيف لا وقد تم تجريدهم من خصال القبايل الحميدة وغرست فيهم ثقافات الفيد والسلب والسرقة كيف لا وقيادتهم هم رعاة الفساد والسرقة كيف لا وهم يعلمون ان لاحسيب او رقيب
حتى القتل واطلاق النار علئ العامة والاعتقالات لاتفه الاسباب واذلال الناس ونشر ثقافة الترهيب صارت امور اعتيادية عندهم واساليبهم اسوئ من اساليب قوات اسرة عفاش فتلك على الاقل كانت بشكل اوباخر قوات لها نظام وقيادة تتخاطب معها بخلاف هاؤلاء الغوغاء
وهذه القوات في عتق تربت على السرقة والتجرد من الاخلاق والانسانية وليعلم الجميع ان مابني على باطل فهو باطل ولكم في ما مضى معتبر