(الإرهاب لادين له) عباره نسمعها كثيراً. اكثر من يرددها المنتمين للجماعات الدينيه. والحق ان التاريخ لم يسجل ان ملحد او انسان لاديني، قام بتفجير نفسه بحزام ناسف، او قام بذبح انسان واجتز رأسه.. الملاحده كأشخاص ابعد الناس عن العنف واراقة الدم .
وما لايستطيع احد انكاره، هو ان الانغماسيين ومن يقومون بتفجير انفسهم بين الناس باحزمه ناسفه، ومن يمارسون بشاعات الذبح بالسكاكين ، ينتمون لجماعات دينيه عقديه ، مرجعيتهم كتب دينيه عقديه ، ومشائخ دين يمارسون بحرفيه ومهنيه رمي هؤلاء المغيبين والمقفله عقولهم وسط حفر النيران والموت . هناك مراكز قوى فاسده واطراف سياسيه، استطاعة الاستفاده من مشائخ الإرهاب كجاذبين لمجاميع من الشباب الى سراديب التطرف وارسالهم الى حلقات ودوائر القتل والنسف والذبح لصالح، هؤلاء الفاسدين.
في اليمن عمار صالح عفاش وعلي محسن الأحمر عناوين كبيره لاعمال الإرهاب والموت ، تحت راية الدين ..............قالك الإرهاب لادين له علوي شملان