أثار ظهور خلافات على المواقع والسيطرة على المال والنفوذ في صفوف "مجلس حضرموت الوطني" الذي أبرزته سلطة الاحتلال اليمني بأشراف رشاد العليمي تحقيقا لرغبة قائد الاحتلال اليمني في وادي حضرموت "العميد يحي أبوعوجا الحاشدي" المعروف شعبيا بمسمى "مجلس باعوجا الحضرمي" سخرية المدونين السياسيين وحقق هذا الخلاف والتشقق ما كانوا يتوقعونه لمعرفتهم بشخوص ونفسيات أدواته من القائمين عليه وتوقعهم لهذا السقوط الكبير والمدوي ولم تمض على ولادته أكثر من نفسة إمراة ولدت مولودا ميتا ومعروف أن نفسة المرأة الطبيعية والشرعية تستغرق 40 يوما هي عمر مجلس باعوجا الحضرمي: المدون السياسي الحضرمي "علي بن شملان" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" علق فيها: إيقنوا من يتزعمون مسرحية المجلس ومن يتغنون بحقوق حضرموت انهم ادوات يتم استخدامهم لمشاريع ضد حضرموت وشعب حضرموت". "احد اركان المشروع الوهمي واول من وقف مع هذا المشروع الخبيث يعلن انسحابه من هذه المسرحية التى يضحكون بها على المغفلين من الحضارم" وأضاف: "هل هذا الانسحاب صحوة متأخرة ام شيء ثاني".