قال أكاديمي متخصص في مكافحة الفساد أن "تعز دمرت الجنوب في أول ربع قرن بعد الإستقلال ثم باعته خردة بعد 13 يناير 1986". وقال الأستاذ الدكتور "عبدالله مبارك الغيثي" الحاصل على ماجستير ودكتوراه من جامعة جنوب إيلينوي الولاياتالمتحدةالأمريكية، وعضو في الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على منصة إكس: أنه: "من انتخابات 1993 البرلمانية إلى إنتخابات 2006 الرئاسية و البرلمانية تعز منحت صوتها لأحزاب الهضبة الشمالية و كان بإمكانها أن تكبح غرور الهضبة الشمالية لو منحت صوتها للأحزاب المناهضة لهيمنة الهضبة، تعز دمرت الجنوب في أول ربع قرن بعد الإستقلال ثم باعته خردة بعد 13 يناير 1986".