الفريق الأممي الذي طلبته خلية الأزمة #الباخرة_روبي_مار من UNDP امام معضلتين احلاهما مر لتغطية نكبة مليشيا الحوثي: * إنكار وجود اي تلوث في مياه البحر او مخاطر وبالتالي سيتسائل الجميع: - اين ذهبت البقعة الزيتية بطول 18 ميل بحري والتي ظهرت بصور الأقمار الاصطناعية، وكيف لم تذوب الأسمدة الكيميائية - وأين اثار الصواريخ والقنابل والطائرات المسيرة والرد بالقذائف من التحالف الدولي لأمريكا على مدى عدة أشهر فهي بوحدها ملوثات أخطر، ام كانت فاشوش والعملية كلها مسرحية. * أو إثبات وجود تلوث ومخاطر وهذا سيعرض ربيبهم مليشيا الحوثي للمسائلة وتحمل المسؤولية في تلوث البيئية البحرية والسكان. الى جانب مسؤولية التحالف الدولي لامريكا. #لن_نصمت #وين_الفلوس ملاحظة: UNDP هي من سلمت تمويلات نزع الألغام لمن يزرع الألغام (مليشيا الحوثي)، وتعتمد عليها خلية الأزمة للشرعية اي UNDP