دائما يظهر هذا الخبيث القاتل المتلون في مواقفه منذ كلف باغتيال قادة الحراك الجنوبي ومعه مجموعة قتلة من صهاينة صنعاء مرورا بالمشاركة والتغطية الرسمية لمذبحة أطفال وعجائز باكازم وأغنامهم في جريمة المعجلة والوصول إلى محاولته البائسة المفضوحة لتزوير التاريخ القريب الذي عايشة الكل ومحاولته أن ينسب كل بطولات الشجعان الجنوبيين لقريته تعز في حديثة لصحيفة أجنبية". عن سلوك هذا الأفّاك الفاقد للحياء كتب الأكاديمي والمحلل السياسي الدكتور "حسين لقور بن عيدان" تغريدة على منصة إكس ينقل محرر "شبوة برس" نصها: وأخيرا كشف هذا التابع لعفاش عن معدنه وظهر على حقيقته، وهو الذي شارك عفاش في الانقلاب على الرئيس هادي وفي الاخير يحاول تزوير التاريخ كعادتهم وينسب الفضل لقريته في تعز في الوقت ذاته يتنكر للذين قاموا الحوثي في عدن التي بدأت باسقاط معسكر الصولبان يوم 19 مارس قبل عاصفة الحزم وهروب صديقه السقاف قائد الامن المركزي، وكذلك الحال بالنسبة للمقاومة في الضالع وشبوة ولحج التي حاول تجاوزها بينما كان هو في غرفة عمليات الحوثي.