- دمج الأندية خطوة إيجابية, إذا وجد الدعم والبنية التحتية كالمشاريع الاستثمارية التي تخدم الرياضيين والشباب, حاضراً ومستقبلاً.. مقرات ومنشآت استثمارية وملاعب قانونية لكرة القدم والألعاب المختلفة وحافلات..،والخ. - الدمج الذي تحقق في نادي العاصمة 22 مايو والعروبة حقق نجاحاً ملحوظاً. وجاءت الخطوة الثالثة في الدمج بمحافظة إب لناديي التعاون والنهضة بعدان في ال20 من فبراير الماضي تحت اسم نادي الاتفاق الرياضي الثقافي.. ورغم أن عملية الدمج حظيت بوعود كبيرة ومشاريع عظيمة ولكن هاهي تذهب أدراج الرياح الإريانية ،فالوزير معمر الإرياني الذي وعد بمشروع استثماري وملاعب قانونية لكرة القدم(معشب ومدرجات وملاعب للسلة والألعاب الأخرى.. وصرف حافلة مع إيجاد مبلغ مالي لتحسين أمور النادي الوليد الاتفاق و…الخ. - ونذكّر الوزير الإرياني ومحافظ إب أحمد الحجري ومدير مكتب الشباب علي الحبيشي أين ماوعدتم به؟ وهل كانت وعود انتخابية ونطالب قبل إعلان فك الارتباط وإلزام وزير الشباب والرياضة ومحافظ إب ماالتزما به من مشاريع استثمارية وملاعب رياضية, مقر للنادي الجديد الاتفاق الذي كان إعلانه يوم انتخاب الرئيس هادي. - مالم فإن فك الارتباط الذي أصبح أمراً جدياً لدى الجمعية العمومية التي تطالب بذلك والعودة إلى ماكانا عليه قبل إعلان الدمج الوهمي.. - رياضتنا تعاني الفقر وناديا التعاون والنهضة أكثر فقراً وفي الاتفاق المزعوم زاد الفقر والمماطلة.. - وهل مساواتهم بأندية أمانة العاصمة نوع من التنازلات؟!