في كل فترة تظهر لنا اشياء عجيبة وغريبة يتحفنا بها الحوثيين في وزارة الشباب والرياضة وصندوق النشء والشباب وحينما نبحث عن الحقيقة نكتشف ان هناك قصة نهب جديدة احتكارية ومسجلة بماركة اخرى عنوانها قصة لطش كم مليون وقبل كل نهب هناك قصة فيديو جديد فيه فضيحة اخلاقية لنائب وزير الشباب والرياضة -عبدالله هادي بهيان القائم بأعمال الوزير الذي يذعن مرغما على تمرير فساد الحوثيين ومع ذلك انا لا ابرر لبهيان الذي من المفترض عليه ان يحترم نفسة ويقعد في بيتة بعد كل هذه السنوات السوداء التي تجاوز فيه الاجلين وليس الاجل الواحد شهدت خلال إدارته للوزارة والصندوق وتحبيذ الدوام في الصندوق حيث الدسم والهبر واللحمة الطرية اسوأ الايام. -المرة السابقة مرروا مبلغ وقدرة 250 مليون واكثر تحت توقيعات الاخوة الفاسدين في وزارة الشباب والرياضة وكلآ يسعى على حساب ان يكون هو الوزير من اجل التقرب من الحوثيين تصوروا ان الاتحادات هي من قامت بالتبرع مباشرة من رصيدها للحوثيين بالمبلغ والذي تم التقاطه مباشرة من شركة كمران للفساد العام والمبلغ مجهود حربي لقتل اخواننا في الجنوب وقتل ابناء تعز والشريك في كلا الحالات هم عبدالله بهيان نائب وزير الشباب والرياضة ونظمية عبدالسلام -المدير التنفيذي لصندوق النشء والشباب وعبدالسلام عاطف -وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع التدريب والتأهيل المقال بموجب قرار جمهوري -ظهر المقطع الجنسي الماسخ أولا وبصيغة هنادي الممتلئة والقصة التي لا يعرفها الجميع ان هذا المقطع تبعه عملية نهب منظمة وشاملة لأموال الشباب والرياضيين واعقبها مبلغ 30 مليون ريال باسم الهيئة الوطنية لمكافحة العدوان عن اي عدوان يتحدثون وهم يعتدون يوميا على اموال الشباب والرياضيين واموال الوطن واشترك في صناعتها اعلاميون شماليون تضامنوا على ابناء المحافظات الجنوبية وابناء محافظة تعز الحالمة وانا ابرأ الى الله ان اكون ضمن هذه اللجنة المكلفة بتبرير القتل والنهب والتدمير الدائم للوطن ... اولئك الجرذان والفئران التي لا تستحي اكلت كل شيء وقضت على البشر والشجر والحجر وتحت توقيع القتلة الجدد الذين خولو لأنفسهم ان يكونوا في المقدمة مع ارتفاع الحقد المناطقي والعنصري البغيض ضد ابناء المحافظات الجنوبية وابناء محافظة تعز لكن من يخولهم لقتلنا هم بهيان ونظمية عبدالسلام للأسف الشديد والان نريد ان نعرف اين ذهبت كل هذه المبالغ المكلفة للقتل ولماذا يساهم بهيان في قتل وذبح ابناء الجنوب وتعز بتجييره صرف كل تلك المبالغ وأيضا نظمية عبدالسلام الا يكفي هؤلاء ما امتصوه من مقدرات هذا الشعب ومعهم بالتأكيد نظمية عبدالسلام من اجل قتل ابناء الجنوب وتعز باسم الرياضة اليمنية هل الكرسي والوزارة اغلا من كل هذه الدماء التي تراق وتسال في كل مكان ...اقول لهم ستحاسبون امام الله الذي لا يعرف وساطات ولا يعرف نهب ولا فيد سيحاسبكم الله في اجسادكم قبل ان يحاسبكم يوم الحساب والقيامة فقفو فأنكم مسؤولون وبالفعل اقسى من الكذبة الذي كذبها وانتم تكذبون وتكذبون حتى يصدق الاخرين انكم صادقون سترحلون والايام بيننا ولكن بأبشع صورة -وبعد الفيديو الاخير لا تفاجئوا ان كان هناك كوكتيل فيديوهات تنتظر بهيان من اجل تمرير مبالغ مهولة للقتل والنهب والسلب هناك حسب ما عرفت مجموعة كبيرة جدا ومنكبة من المقاطع الساخنة التي يحتفظ بها الانصار من اجل كل ما اوقف بهيان شيء مرروها والذي ما يجيء بالاحترام يجئ بالقوة والصميل انهم ينهبون ويدمرون الوطن ومقدراته وعلى نفس السياق يحدث الاسوأ فالكل اتعلم فكل من لدية شيك وعمولة كتب ضد بهيان ونظمية والدهبلي من اجل ان يمرر معاملة لديه منها عمولة وشيك ومن قرح يقرح كلهم لا يفكرون بالوطن ولا يفكرون الا بمصالحهم الضيقة ينهبون ويسرقون ويمكنونا الوطن اين الوطن هذا الجريح المتألم النازف فأين شارع الغربة الذي ازعجونا به هم اكلوا الشجر والبشر والحجر دمروا كل شيء جميل في حياة هذا الوطن ..نظمية التي ستسافر للشارقة بجيش جرار من اجل المشاركة في بطولة اندية وبمبلغ يفوق ال 50 مليون ريال وباسم نادي جديد اسمه نادي المرأة ومكنونا عدوان كلام فاضي ...عدوان متى ما اردوا هم واصدقاء متى ما اردوا لا تصدقوهم فقد سلخوا جلد الوطن وذبحوه من الوريد الى الوريد وهدرة باللقف شوارعي علقها بالسقف لا تفاجئوا اذا رأيتم افلام خليعة حتى يتم بثها لبهيان او لغيره فالإنسان يضع نفسة حيثما شاء وكله من اجل المنصب وسينتصر الوطن شاء من شاء وابى من ابى وسترحلون غصبا عنكم ورغما عن انوفكم وسيبقى الوطن وسيتم اعادة بنائه من جديد بعيدا عن المحسوبية والدجل والنهب والهبر والفيد باسم الوطن الجريح خلاص هذه الأسطوانة المشروخة انتهت لم يكلف الحوثيين بهيان قائم بأعمال الوزير الا وهم يدركون انه الرجل المناسب لتنفيذ ما يريدون وتمرير نهبهم وفسادهم النتن ..حتى اولئك رؤساء الاتحادات الهاربون في الخارج امورهم الطيبة تصلهم للخارج وكلفوا من يوقع بدلهم لاستباحة دماء كل ابناء اليمن والتبرع للمجهود الحربي مقابل كذبهم انهم مع الشرعية وهم اسوء الناس انهم يسعون بجهود حثيثة لتصفية الوزارة والصندوق وجعلها على البلاطة بتشجيع ممن يسمون انفسهم علية القوم وهم ادنى القوم
