من منشورات للاعلامية اليمنية والمذيعة في قناة الميادين منى صفوان : على فكرة لو المصرين زعلانين من توكل احنا مالناش دعوة كيمنيين وابريااااء،.. ﻻن توكل تركيه (حصلت على الجنسية التركية في أكتوبر الماضي و أكدت ان أصولها من اﻻناضول وان عائلة كرمان تركية اﻻصل* ) ولكم التاكد من توكل نفسها.. ! منشور آخر للمذيعة " كان عاده باقي مصر : كانت قبلة اليمنيين طﻻبهم و من حملوا مرضهم و جراحهم ، كبارهم و اضعفهم من لم يعرفوا حتى صنعاء و سافروا للقاهرة انقاذا او مﻻذا،. كانت جزء من تاريخهم السياسي المعاصر وحتى ذلك القديم الغابر، ان تحدثت عن كبار السياسين نادوا اسماؤهم بمفخرة مضيفين:درسنا في القاهرة .وان استمعت للفنانين قالوا بفشخرة عملنا في القاهرة، وان سافر العريس راح القاهرة وان هرب السياسي راح القاهرة ، وان عقد مؤتمر كبير لليمنيين كان في القاهرة، وان أطلقت فضائيات كانت هناك، وان ﻻحت اﻻبصار الى هناك وان كان هناك قبلة ﻻ تنوى فيها صﻻة وكلها طهر و جمال كانت مصر، التي بينها وبين اليمني عشق وسر وسفر ونهر ،...و اﻻن اصبح تاشيرة مسبقة، فاكتشف اليمني البسيط الذي يزور مطاعمها اليمنية في الدقي والمهندسين انه غريب وان جيرانه في المنيل ليسوا مقيمين. ... وانه قد يمنع من السفر، مع انه مامن قانون سن في مصر لم يسن مثله في اليمن وما من ثورة لم تجد صداها في اليمن، فكيف واليمن شق في مصر .... ومصر هي اليمن