قال كتاب وناشطون على فيس بوك بأن بيان اللواء علي محسن صالح الذي أصدره الليلة الفائتة - لنفي علاقة "مستشار هادي" بالرسالة الموجهة لمرشد إخوان مصر كان طويلا، ومبتذلا أيضا مضيفين بإن الرسالة، كشفها الإعلام المصري،"قناة الفراعين" تحديدا، ومن ثم تداولتها مواقع مصرية.لتعيد وسائل اعلام يمنية نشرها نقلا عن المصدر.لكن، مكتب المستشار ، لم يدخر أي جهد، لإدانة صحيفة "اليمن اليوم"، لتبرءة "الفراعين". التعليقات للناشطين في مجملها قالت ، أن البيان، لم يوفق في نفي علاقة "محسن" بالرسالة؛ ربما لأن كاتبه، ركز - فقط- على استعراض مهاراته في السفه والسوقية، وقدرته الافاتيرية على ممارسة الوضاعة ، على حد قول بعض التعليقات ..!! وجاء في بعضها " دون ذكر اسماء ": الإعلام المصري كشف ونشر وبث رسالة علي محسن للمرشد. علي محسن يختار, كالعادة, ضحاياه من اليمنيين ويرد بالشتم والاتهامات والهجوم على الإعلام اليمني والمواقع المحلية التي نقلت عن الإعلام المصري!! طيب يا فخامة اللواء, قل للمصريين حتى : كيف انتم, كيف فعلتم لو ما وصلتم للرسالة أمانة عليكم يا خطيرين؟؟؟ المادة التي نشرتها " اليمن اليوم" أشعل مستشار رئيس الجمهورية للدفاع والأمن اللواء الركن علي محسن الأحمر فتيل أزمة سياسية بين اليمن ومصر برسالة رسمية بعثها إلى المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين السابق محمد مهدي عكاف، أكد فيها تجهيزه آلاف المجاهدين للدفع بهم إلى مصر التي وصفها برسالته" أرض المعركة". الرسالة التي ختمت بعبارة" سري مطلق"، وحصلت عليها قناة الفراعين المصرية وبثتها الجمعة، مطالبة السفارة اليمنية بالقاهرة وحكومة اليمن توضيح موقفها مما جاء فيها أكَّدت تآمر قطر واللواء محسن رسمياً في زعزعة أمن واستقرار مصر من خلال وضع الطرفين "قطر ومحسن" إمكاناتهما تحت تصرف المشرد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين محمد مهدي عكاف والجماعة، وطلبت منه الانتقال إلى قطر للإقامة بها خلال هذه الفترة العصيبة حتى يتمكن من إدارة معركة الجهاد بكل أمن وطمأنينة والدفع للإخوة المجاهدين في مصر بما يحتاجونه من عتاد وأسلحة ومجاهدين . وأبلغه أنه قرر البدء فوراً في تجهيز الآلاف من المقاتلين المجاهدين في سبيل الله والحق للدفع بهم إلى أرض المعركة، وفقاً لرؤيته" المرشد "الثاقبة في تحديد الوقت والزمن المناسب وبحسب الظروف المناسبة لذلك . نص رسالة مستشار رئيس الجمهورية للدفاع والأمن إلى مرشد الإخوان المسلمين: مرشدي ومولاي فضيلة الشيخ العلامة محمد مهدي عاكف حفظك الله وأكرمك وأطال لنا في عمرك لخدمة الإسلام والمسلمين.. ببالغ السرور والامتنان تلقينا اتصالكم الكريم، الذي كان له أثره الطيب الذي يشعرنا بالفخر والاعتزاز، والذي أفضتم فيه ببالغ مشاعركم الكريمة ودعاء فضيلتكم لرئيسنا المحبوب ولشخصنا وللشعب اليمني العزيز الذي يحمل لسماحتكم فائق التقدير والحب. سيدنا ومولانا ومرشدنا، إننا إذ نشجب ونرفض هذه الهجمة الجبانة من خوارج وخونة الجيش المصري التابع الخسيس، وإننا على يقين أن ما فعله هؤلاء الانقلابيون الخونة لن يمر دون عقاب، ولن يزيدنا سوى إصرار وتماسك وصلابة من أجل مواجهة كل من سولت له نفسه الخسيسة والجبانة المساس بشرعية الرئيس المفدَّى محمد مرسي، وبأمن الجماعة وتاريخها الدعوي العريق، وإنني لأجدها فرصة سانحة لنجدد لفضيلتكم العهد ووقوفنا جميعاً رئيساً وجيشاً وشعباً ضد المجرمين الخارجين عن القيم الإسلامية والقانونية والذي صدق فيهم قول الشاعر : فحسبكم هذا التفاوت بيننا ..... وكل إناء بالذي فيه ينضحُ.. مولانا سماحة المرشد، الحمد لله رب العالمين الذي وفقنا جميعاً في إزالة وإذابة مجمل الخلافات المصطنعة التي علقت بعلاقاتنا الأخوية مع أشقائنا في قطر، وقد كان لفضيلتكم ولأخينا المفدَّى خيرت كلُّ الفضل في عودة أواصر الإخاء والمحبة والتعاون بيننا، ومن منطلق اتصالكم الكريم وطلباتكم التي هي أمر واجب النفاذ بالنسبة لنا، فقد عملنا على تكثيف اتصالاتنا وحواراتنا مع الأشقاء في قطر، ووفقنا المولى عز وجل في الاتفاق على وضع وتوظيف كامل إمكاناتنا تحت إمرة فضيلتكم والجماعة ومشروعنا الإسلامي العظيم، وإننا إذ نتمنى على فضيلتكم سرعة التوجه إلى قطر الشقيق للإقامة بها خلال هذه الفترة العصيبة، حتى تتمكنوا سماحتكم من إدارة معركة الجهاد بكل أمن وطمأنينة والدفع للإخوة المجاهدين في مصر بما يحتاجونه من عتاد وأسلحة ومجاهدين، هذا وقد قررنا البدء فوراً في تجهيز الآلاف من المقاتلين المجاهدين في سبيل الله والحق للدفع بهم إلى أرض المعركة، وفقاً لرؤية فضيلتكم الثاقبة في تحديد الوقت والزمن المناسب وبحسب الظروف المناسبة لذلك. مولانا فضيلة الشيخ المجاهد، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعينكم على تحمل هذه المسئوليات الجسام في مواجهة الخونة والخوارج والانقلابيين التابعين، والمضي قدماً نحو تنفيذ الشريعة الإسلامية المطهرة التي أنزلها الله سبحانه وتعالى لأهداف عظمى وغايات شريفة كبرى، ونحو تحقيق حلم مشروعكم الإسلامي العظيم، هذا الحلم الذي يجمعنا جميعاً ونستظل تحت رايته، أعانكم الله على إرساء قواعد العدل والرحمة والحق والمساواة والحرية التي أرساها سبحانه وتعالى ورسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه. حفظ الله فضيلتكم وجماعتكم المجاهدة، حفظ الله وحدتكم وأمنكم، نسأله تعالى أن يمنَّ عليكم بموفور الصحة، وأن يسدد على طريق الخير والحق خطاكم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اللواء الركن/ علي محسن الأحمر مستشار الرئيس لشئون الدفاع والأمن بيان اللواء علي محسن صالح صرح مصدر مسئول في مكتب اللواء الركن علي محسن صالح الأحمر مستشار رئيس الجمهورية لشئون الدفاع والأمن أنه في ظل الغثاء الإعلامي الذي رزيت بها بلادنا وبعض الصحافة الصفراء والإعلام غير المسئول الذي ينهش في الوطن ليل نهار ويشوه الروح اليمنية الأصيلة والأخلاق الكريمة التي جبل عليها أبناء شعبنا اليمني الأبي ليستدعي الأمر منا جميعا وقفة جادة أمام هذه التصرفات غير المسئولة والأقلام المأجورة والنفوس المريضة التي تعيش على الارتزاق على حساب الوطن والشعب والمخلصين من أبنائه. ولا يغيب عن بال أي عاقل من يقف خلف هذه الوسائل المأجورة ، وكلنا يعرف أن من يقف ورائها قد خسر الرجال من حوله نتاج كذبه ودجله وتدليسه... وها هو اليوم يخسر نفسه وأمواله على مجاميع من المرتزقة والمأجورين الذين يستغفلون جهله وقلة عقله وحمقه وحقده وكأننا بهم لا يهمهم الوطن والشعب وكل همهم ومن يقف خلفهم أنفسهم وأنانيتهم وإشباع رغباتهم النفسية المريضة. وإننا إذ نتحسر على وضع هذه الوسائل التي سقطت وسقط معها أصحابها ومموليها في أسن المستنقعات لعلى ثقة أن أبناء شعبنا اليمني الكريم أضحى يمتلك من المعرفة والحصافة ما يستطيع معها أن يفرق بين الغث والسمين، وبين الدجل والتدليس وحقائق الأمور ، وأن مثل هذه الأكاذيب لم تعد تنطلي عليه وتتجاوز فهمه ومعرفته بالحقائق التي يحاول كل مفلس ومتقول ودجال أن يسوقها في محاولة لاستغفال واستغباء ذكاء أبناء شعبنا المشهود له بالفطنة والذكاء والكياسة وحسن تقدير الأمور. وآخر ما جادت به قريحتهم المشوهة الوثيقة المزعومة التي تم نشرها فيما يسمى (بوريقة اليمن اليوم) وبعض المواقع يومنا هذا الأحد 1/9/2013م. هؤلاء المفلسين الذي يأملون أن يكون الوطن مشوهاً على غرار تشوه نفوسهم ووسائل إعلامهم الصفراء ، غير مدركين بغبائهم أن هذه الأبواق لن تستطيع أن تنال من هذه القامة الوطنية اللواء الركن علي محسن صالح الأحمر الذي يعرف الجميع داخل الوطن وخارجه مواقفه الوطنية والعربية الأصيلة ولن تجدي هذه المحاولات المفلسة للنيل منه ...فموتوا بغيظكم. وحقاً أننا لنتحسر على مثل هذا الانحطاط والانتكاسات والإفلاس الذي لا يستطيعون معه أصحابه إتقان الكذب الذي جبلوا على ممارسته أو حبك التزوير الذي يدل على ضآلة عقولهم وجهلهم واستئناسهم بغبائهم. ولا يفوتنا هنا التأكيد على أن كل ما تتناوله هذه الوسائل المأجورة ليس لنا به علاقة البتة وكل رأي أو خبر يطرح من قبل أي شخص كان قريباً أو بعيداً لا يمثل اللواء الركن علي محسن صالح ولا يعبر عن رأيه... وأي رأي أو خبر لا ينشر عبر الصفحة الرسمية للواء الركن علي محسن صالح الأحمر فإنه لا يمثله بأي شكل من الأشكال. والله من وراء القصد. صادر :عن مكتب اللواء الركن علي محسن صالح الأحمر مستشار رئيس الجمهورية لشئون الدفاع والأمن صنعاء / الأحد 1/9/2013م اليمن اليوم / صنعاء.. أشعل مستشار رئيس الجمهورية للدفاع والأمن اللواء الركن علي محسن الأحمر فتيل أزمة سياسية بين اليمن ومصر برسالة رسمية بعثها إلى المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين السابق محمد مهدي عكاف، أكد فيها تجهيزه آلاف المجاهدين للدفع بهم إلى مصر التي وصفها برسالته" أرض المعركة". الرسالة التي ختمت بعبارة" سري مطلق"، وحصلت عليها قناة الفراعين المصرية وبثتها الجمعة، مطالبة السفارة اليمنية بالقاهرة وحكومة اليمن توضيح موقفها مما جاء فيها أكَّدت تآمر قطر واللواء محسن رسمياً في زعزعة أمن واستقرار مصر من خلال وضع الطرفين "قطر ومحسن" إمكاناتهما تحت تصرف المشرد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين محمد مهدي عكاف والجماعة، وطلبت منه الانتقال إلى قطر للإقامة بها خلال هذه الفترة العصيبة حتى يتمكن من إدارة معركة الجهاد بكل أمن وطمأنينة والدفع للإخوة المجاهدين في مصر بما يحتاجونه من عتاد وأسلحة ومجاهدين . وأبلغه أنه قرر البدء فوراً في تجهيز الآلاف من المقاتلين المجاهدين في سبيل الله والحق للدفع بهم إلى أرض المعركة، وفقاً لرؤيته" المرشد "الثاقبة في تحديد الوقت والزمن المناسب وبحسب الظروف المناسبة لذلك . نص رسالة مستشار رئيس الجمهورية للدفاع والأمن إلى مرشد الإخوان المسلمين: مرشدي ومولاي فضيلة الشيخ العلامة محمد مهدي عاكف حفظك الله وأكرمك وأطال لنا في عمرك لخدمة الإسلام والمسلمين.. ببالغ السرور والامتنان تلقينا اتصالكم الكريم، الذي كان له أثره الطيب الذي يشعرنا بالفخر والاعتزاز، والذي أفضتم فيه ببالغ مشاعركم الكريمة ودعاء فضيلتكم لرئيسنا المحبوب ولشخصنا وللشعب اليمني العزيز الذي يحمل لسماحتكم فائق التقدير والحب. سيدنا ومولانا ومرشدنا، إننا إذ نشجب ونرفض هذه الهجمة الجبانة من خوارج وخونة الجيش المصري التابع الخسيس، وإننا على يقين أن ما فعله هؤلاء الانقلابيون الخونة لن يمر دون عقاب، ولن يزيدنا سوى إصرار وتماسك وصلابة من أجل مواجهة كل من سولت له نفسه الخسيسة والجبانة المساس بشرعية الرئيس المفدَّى محمد مرسي، وبأمن الجماعة وتاريخها الدعوي العريق، وإنني لأجدها فرصة سانحة لنجدد لفضيلتكم العهد ووقوفنا جميعاً رئيساً وجيشاً وشعباً ضد المجرمين الخارجين عن القيم الإسلامية والقانونية والذي صدق فيهم قول الشاعر : فحسبكم هذا التفاوت بيننا ..... وكل إناء بالذي فيه ينضحُ.. مولانا سماحة المرشد، الحمد لله رب العالمين الذي وفقنا جميعاً في إزالة وإذابة مجمل الخلافات المصطنعة التي علقت بعلاقاتنا الأخوية مع أشقائنا في قطر، وقد كان لفضيلتكم ولأخينا المفدَّى خيرت كلُّ الفضل في عودة أواصر الإخاء والمحبة والتعاون بيننا، ومن منطلق اتصالكم الكريم وطلباتكم التي هي أمر واجب النفاذ بالنسبة لنا، فقد عملنا على تكثيف اتصالاتنا وحواراتنا مع الأشقاء في قطر، ووفقنا المولى عز وجل في الاتفاق على وضع وتوظيف كامل إمكاناتنا تحت إمرة فضيلتكم والجماعة ومشروعنا الإسلامي العظيم، وإننا إذ نتمنى على فضيلتكم سرعة التوجه إلى قطر الشقيق للإقامة بها خلال هذه الفترة العصيبة، حتى تتمكنوا سماحتكم من إدارة معركة الجهاد بكل أمن وطمأنينة والدفع للإخوة المجاهدين في مصر بما يحتاجونه من عتاد وأسلحة ومجاهدين، هذا وقد قررنا البدء فوراً في تجهيز الآلاف من المقاتلين المجاهدين في سبيل الله والحق للدفع بهم إلى أرض المعركة، وفقاً لرؤية فضيلتكم الثاقبة في تحديد الوقت والزمن المناسب وبحسب الظروف المناسبة لذلك. مولانا فضيلة الشيخ المجاهد، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعينكم على تحمل هذه المسئوليات الجسام في مواجهة الخونة والخوارج والانقلابيين التابعين، والمضي قدماً نحو تنفيذ الشريعة الإسلامية المطهرة التي أنزلها الله سبحانه وتعالى لأهداف عظمى وغايات شريفة كبرى، ونحو تحقيق حلم مشروعكم الإسلامي العظيم، هذا الحلم الذي يجمعنا جميعاً ونستظل تحت رايته، أعانكم الله على إرساء قواعد العدل والرحمة والحق والمساواة والحرية التي أرساها سبحانه وتعالى ورسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه. حفظ الله فضيلتكم وجماعتكم المجاهدة، حفظ الله وحدتكم وأمنكم، نسأله تعالى أن يمنَّ عليكم بموفور الصحة، وأن يسدد على طريق الخير والحق خطاكم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اللواء الركن/ علي محسن الأحمر مستشار الرئيس لشئون الدفاع والأمن