الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
"تل المخروط".. "هرم" غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!
منافس جديد في عالم الحواسب اللوحية من Honor
نائبة أمريكية تحذر من انهيار مالي وشيك
واقعة خطيرة.. هجوم مسلح على لاعبي فلامنغو
ليفربول يقدم عرض للتعاقد مع نجم مانشستر سيتي بروين
الأسباب الرئيسية لتكون حصى المرارة
الغيثي: أميركا غير مقتنعة بأن حكومة الشرعية في عدن بديل للحوثيين
العليمي اشترى القائم بأعمال الشركة اليمنية للإستثمار (وثائق)
الجولاني يعرض النفط والتواصل مع إسرائيل مقابل رفع العقوبات
وطن في صلعة
باشراحيل: على مواطني عدن والمحافظات الخروج للشوارع وإسماع صوتهم للعالم
لماذا يحكمنا هؤلاء؟
الطائرات اليمنية التي دمرتها إسرائيل بمطار صنعاء لم يكن مؤمنا عليها
تحديد موعد أولى جلسات محاكمة الصحفي محمد المياحي
دبلوماسي امريكي: لن ننتظر إذن تل أبيب لمنع اطلاق النار على سفننا
عيد ميلاد صبري يوسف التاسع والستين .. احتفال بإبداع فنان تشكيلي وأديب يجسد تجارب الاغتراب والهوية
تغاريد حرة .. صرنا غنيمة حرب
البرلماني بشر: اتفاق مسقط لم ينتصر لغزة ولم يجنب اليمن الدمار
إعلام عبري: ترامب قد يعلن حلا شاملا وطويل الامد يتضمن وقف حرب غزة ومنح قيادة حماس ضمانات
أرقام تاريخية بلا ألقاب.. هل يكتب الكلاسيكو نهاية مختلفة لموسم مبابي؟
تعيين نواب لخمسة وزراء في حكومة ابن بريك
وسط فوضى أمنية.. مقتل وإصابة 140 شخصا في إب خلال 4 أشهر
السامعي يتفقد اعمال إعادة تأهيل مطار صنعاء الدولي
رئاسة المجلس الانتقالي تقف أمام مستجدات الأوضاع الإنسانية والسياسية على الساحتين المحلية والإقليمية
صنعاء.. عيون انطفأت بعد طول الانتظار وقلوب انكسرت خلف القضبان
سيول الامطار تجرف شخصين وتلحق اضرار في إب
القضاء ينتصر للأكاديمي الكاف ضد قمع وفساد جامعة عدن
*- شبوة برس – متابعات خاصة
تكريم طواقم السفن الراسية بميناء الحديدة
صنعاء .. شركة النفط تعلن انتهاء أزمة المشتقات النفطية
اليدومي يعزي رئيس حزب السلم والتنمية في وفاة والدته
السعودية: "صندوق الاستثمارات العامة" يطلق سلسلة بطولات عالمية جديدة ل"جولف السيدات"
. الاتحاد يقلب الطاولة على النصر ويواصل الزحف نحو اللقب السعودي
باريس سان جيرمان يبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا
شرطة آداب شبوة تحرر مختطفين أثيوبيين وتضبط أموال كبيرة (صور)
محطة بترو مسيلة.. معدات الغاز بمخازنها
شركة الغاز توضح حول احتياجات مختلف القطاعات من مادة الغاز
كهرباء تجارية تدخل الخدمة في عدن والوزارة تصفها بأنها غير قانونية
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الحاج علي الأهدل
الأتباع يشبهون بن حبريش بالامام البخاري (توثيق)
خبير دولي يحذر من كارثة تهدد بإخراج سقطرى من قائمة التراث العالمي
وزير الشباب والقائم بأعمال محافظة تعز يتفقدان أنشطة الدورات الصيفية
وزارة الأوقاف تعلن بدء تسليم المبالغ المستردة للحجاج عن موسم 1445ه
فاينانشال تايمز: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض رسوم جمركية على بوينغ
دوري أبطال أوروبا: إنتر يطيح ببرشلونة ويطير إلى النهائي
النمسا.. اكتشاف مومياء محنطة بطريقة فريدة
دواء للسكري يظهر نتائج واعدة في علاج سرطان البروستات
وزير التعليم العالي يدشّن التطبيق المهني للدورات التدريبية لمشروع التمكين المهني في ساحل حضرموت
ماسك يعد المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!
لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم
لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم
وزير الصحة يدشن حملات الرش والتوعية لمكافحة حمى الضنك في عدن
يادوب مرت علي 24 ساعة"... لكن بلا كهرباء!
صرخةُ البراءة.. المسار والمسير
المصلحة الحقيقية
أول النصر صرخة
أمريكا بين صناعة الأساطير في هوليود وواقع الهشاشة
أطباء تعز يسرقون "كُعال" مرضاهم (وثيقة)
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
رحلةٌ مع الشيطان!
تركي عبد الغني
نشر في
يمن برس
يوم 06 - 08 - 2007
[email protected]
شاعر أردني مقيم في
برلين
عَلَّقْتُها صُوَراً مِنَ الوجدان
................... بِتَآكُلِ الأجْسادِ في الأَلْوانِ
فَوقَ الدُّخانِ مِنَ احْتِراقِ اللَّحْظَةِ
................... َلْفَ النَّوى وَسَماكَةِ الْجُدرانِ
وعَرَفتُ من بعدِ احتِراقِ دَقائقي
...................أنيِّ قَتيلُ حَماقَتي والْجاني
وَأَبَحتُ لي ما لا يُباحُ مِنَ الْهَوى
................حِينَ الْتَقى الشَّيطانُ بالشَّيطانِ
فَمعَ انْحِدارِ الشَّمْسِ كانت ساعَتِي
..................... لَمَّا تَدانى مَوعِدي فَدَعاني
لِلِقائِها تلكَ الَّتي ما ناظِري
...................سِحراً وحُسناً قد رأى بِحِسانِ
فَجَبينُها بَدرٌ أَتَمَّ كَمالَهُ
................... أرخَتْ عَلَيهِ اللَّيلَ في نَيْسَانِ
والثَّغْرُ باطِنُ وَرْدَةٍ بَرِّيَّةٍ
................... غَطَّى على بَرَدٍ مِنَ اللَّمَعَان
والْجيدُ مِنْ بَلُّورَةٍ هِنديَّةٍ
................... والْخدُّ زَهرٌ لُفَّ بالرَّيَحانِ
لَبِسَتْ بياضَ الشَّمْسِ ثوباً ضَمَّها
...................شَمْسٌ أَطلَّت فوقَ روضِ جِنانِ
وتَبَسَّمَتْ كَنَسائِمِ الفَجرِ الذي
................... غَنَّى وعُصفورِ الصَّباحِ أَغانِ
تَحْلُو وتَحْلُو من عُذوبَةِ شَدْوِها
................... كَتَرَنُّمِ الأَوتارِ في الْعِيدان
نَظَرَت وَحيَّت ثُمَّ مَدت كَفَّها
................... في رِقَّةٍ فَيَّاضَةِ الْتَّحْنانِ
صَافَحْتُها وَمَشَيتُ خَلفَ ظِلالِها
...................وَجَلَسْتُ أَشْكو عِلَّتي لِتَرانِي
فَدَنَتْ وَمالَتْ من دَلالٍ مُفْرِطٍ
................... كَالْغُصْنِ مالَ بِحَبَّتَي رُمَّانِ
في مَوسِمِ الْقَطْفِ الْجَميلِ احْمَرَّتا
................... ولِكُلِّ قَطفٍ حِكْمَةٌ وَمَعانِ
نارية العينَينِ لا نَظَراتُها
................... مائية الْخَدَّينِ والسِّيقَانِ
لا نَظْرَةٌ مَسْحورَةٌ مِنْ لَحْظِها
................... لا بَعضُ لَمسِ قَوامِها الْفَتَّانِ
لا قُبْلَةٌ لا رَشْفَةٌ منء ثَغْرِهَا
...................تَمْحو التَّعَطُّشَ باحْتِراقِ لِسَانِي
لَمَسَتْ فَمي فَأَصابَ قَلبي لَمْسُها
................... بِتَصادُمِ الطَّرَقاتِ في الْخَفَقانِ
فَأَعَادَتِ اللَّمْسَ الذي قدْ شاقَني
................... حتى تراخت صَحْوةُ الأَجْفانِ
وبِدونِ أَن أَدري نِهايَةَ قِصَّتي
................... أَرخَيتُ طَوْعاً لِلْخَيالِ عَنانِي
فَأَخَذْتُها في رِحلَةٍ لا تَنتَهي
................... عِنْدَ انْعِدامِ الْجَذبِ لِلأَوزانِ
فَهوت عَلَيَّ بِشَهوَةٍ لَمْ تَقْضِها
.................. وَتَقَطَّعَت من شَدِّها قُمْصانِي
فَحَملْتُها وَضَمَمتُ ضَمَّ مُفارِقٍ
................... وَكَأَنَّنا جَسَدٌ لَهُ وَجهانِ
قَد رافَقانا - والسُّكونُ يَحُفُّنا
................... بِحديثِ ليلٍ ناعِسٍ - نَجْمانِ
حتَّى إذا طِرْنا أنارا جَوَّنا
................... وَبِلَحْظَةِ التَّقْبِيلِ يَنْطَفِئانِ
فَتُذيبُني في رَعْشَةٍ أَحضانُها
................... وتُذيبُها في نَشوةٍ أَحْضاني
سُنَنُ الْهوى أَن لا يَدومَ نَعِيمُه
................... كَقَصائِصِ الأوراقِ في النَّيرانِ
فَطَوى احْتِضارُ الوَقتِ فوقَ بُراقِهِ
................... بينَ الرُّفوفِ وَثائِقي وَطَواني
واسْتَقْبَلَت غَيري وأُدْخِلَ مَدْخَلي
...................ثُمَّ اعْتَلى مِثلَ المُلوكِ مَكاني
فَحَسَدتُهُ إِذْ كانَ يَحْسِدُ فَرحَتي
................... أَو يَسْتَوي ذاكَ الوليدُ بِفان
وَخَرَجْتُ مَخْجولاً أَجُرُّ فَجيعَتي
................... وهوت بِيَ الأَقْدارُ لِلْقِيعانِ
فَأَعادني لِلأَرضِ حُلمي واحِداً
................... وقد انْطَلَقنا لِلسَّما إثنانِ
ولَقيتُ نَفسي فوقَ جَدْباءِ الرِّمالِ
................... أَدورُ بينَ تَتابُعِ الدَّورانِ
كَفَراشَةٍ وَقَعَت بِحُضنِ العَنكَبوُتِ
................... بِلَهفَةٍ لِلنُّورِ في الطَّيرانِ
فإذا تَسارَعَ لِلْخَلاصِ حِراكُها
................... زاد الهلاكُ بِقَبْضَةِ الْخِيطانِ
رُحْماكَ يا هذا الذي أَغويْتَني
................... أَوَ كُنتُ أَدخُلُ جَنَّتي لأُعاني ؟
أوَ أَنتَ قلبي أمْ تُراكَ بِمُهلِكي
................... أَم تارِكي لِعِبادَةِ الأَوثانِ ؟
لا تُبْقِني جسدا بآفات الهوى
................... لا تُبْقِني أُضْحوكَةَ الأَزْمانِ
قُدْنِي إلى وَطَنِ الْخُلودِ وَسِرِّهِ
...................وَإلى جَمالِ الروحِ لا الأَبدانِ
ما الْجِسمُ في دُنياكَ إلا عابر
................... أَبلَتهُ بَعضُ صَغائِرَ الدِّيدانِ
أَوَضاعَ فيكَ الرُّكبُ في أَرضِ الْيَباسِ
...................وَضَلَّ جَرْيُ الفُلْكِ بالرَّبانِ ؟
ما كُلُّ ما فوقَ الفَلاةِ حجارة
................... أو كُلُّ ما في الْبَحرِ من حيتانِ
فالبرُّ بالشُّطآنِ إلاَّ يَنْتَهي
................... والْبَحرُ مِثلُ البَرِّ بالشُّطْآنِ
أوَّاهُ يا قَلبي عَلامَ تَرَنُّحاً
................... ماذا دَهاكَ لِتَبْتَلي وَدَهاني ؟
أَنَسيتَ أَنَّ الْحُبَّ مَزَّقَ دَمْعَتي
...................وَخَرَجتُ مِنْهُ بِحُرْقَةِ الْخُسْرانِ ؟
يا قلبُ إن كانَ الهوى ما تَرْتَجِي
................... أَخْطَأْتَ فِيَّ وَأَخْطَأَت عُنواني
ما كانَ هذا غيرُ بعضِ سَذاجَتي
................... واللَّهْثُ خَلفَ سَحابَةٍ وَدُخانِ
من هَمْسَةٍ منْ لَمْسَةٍ مَجنونَةٍ
................... أَرْخَيتُ طَوعاً لِلخَيالِ عَناني
وَأَبَحتُ لي ما لا يُباحُ من الْهَوى
....................... بِزِيارَتِي لِطَبيبَةِالأَسنانِ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قارئة الودَع
قارئة الودَع
بلقيس ردي
بلقيس ردي
مِنْ قَهْرهِ ... تَرَكَ شُبَّاكَ قَلْبهِ مَفْتُوحًا وَنَامْ شعر : محيي الدين الشارني
أبلغ عن إشهار غير لائق