نصح أخصائي الطب الباطني وأمراض الكلى، الدكتور أرزو أكيغول، بالإكثار من شرب الماء العذب، لأنه يلعب دورا هاما بمكافحة العديد من الأمراض، بما في ذلك الناتجة عن فيروس كورونا المستجد. وأكد في حديث لصحيفة "سوزسو" التركية، أن الماء هو الأداة الرئيسية لتنظيم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، وكذلك توصيل المغذيات إلى الخلايا وإزالة فضلات العمليات الحيوية. شاهد تكملة الخبر في الأسفل
* هذه الأماكن داخل منزلك...مخابئ مثالية لفيروس كورونا الفتاك "تعرف عليها" * * * * شاهد.. اول دولة عربية تفاجئ الجميع وتزلزل العالم وتستأنف رحلاتها إلى الصين.. "تعرف عليها"
* شاهد.. هل تتذكرون الفلكية اللبنانية التي تنبأت بظهور "كورونا".. تفاجئ الجميع وتتنبأ بانهيار هذه الدول خلال الايام المقبلة "فيديو"
* عاجل : المملكة "السعودية" تفاجئ الجميع وتعلن عن بشرى سارة لكل المقيمين (تفاصيل)
* هل تتذكرون وزير الإعلام ل"صدام حسين".. شاهدو كيف ظهر اليوم في بغداد ويفجر مفاجأة صادمة ومزلزلة.. (صورة)
* شاهد : فيلم أمريكي تنبأ بظهور "كورونا" قبل سنوات عديدة.. "أحداثه تضمنت وصفًا دقيقًا وعلاجا في متناول الجميع والنهاية صادمة"
* تعرف عليها.. فاكهة متوفرة في كل منزل اذا تناولتها ستعطيك نشاط وقوة كبيرة لا تصدق وستغير حياتك العائلية!.. "شاهد"
* عاجل : حدث مرعب ومزلزل في الصين وصفارات الإنذار تدوي في كافة أنحاء البلاد وتنكيس الأعلام
* عاجل : قناة العربية تفاجئ الجميع وتعلن عن كارثة كبرى تزلزل المملكة والسلطات تصدر بيان رسمي (تفاصيل طارئة)
وأوضح الطبيب أن الماء يوفر فرصة حيوية لتخلص الجسم من السموم، كما ينظم درجة حرارة الجسم وكثافة الدم. وخلاف ذلك، تتراكم السموم في الدم. ونتيجة لذلك قد يصاب الشخص بحصي البول أو الفشل الكلوي. وكشف الدكتور أكيغول أن أحد الإجراءات الهامة للحماية من الإصابة بالفيروسات التاجية، يتمثل في الحفاظ على مناعة الجسم وحصانته الذاتية، وهذا يتطلب تغذية سليمة ومتوازنة. وشدد على أن "تناول كمية كافية من الماء يوميا يساعد على إزالة السموم من الجسم، وتحييد البكتيريا والفيروسات". وأشار أيضا إلى أن غرغرة الفم بالماء المالح أو الماء الدافئ ستكون مفيدة أيضا. كما أن استهلاك المياه على فترات متكررة يمنع الجفاف ويعزز المناعة. وخلص إلى القول إن الشخص العادي يحتاج في الصيف لشرب ما لا يقل عن لترين من الماء، وفي الشتاء إلى 1.5 لتر. وأعلنت منظمة الصحة العالمية في مارس الماضي، أن تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد يشكل وباء عالميا (جائحة). ووفقا لأحدث البيانات، تم تسجيل أكثر من مليون حالة من حالات الإصابة بالفيروس التاجي في العالم، وتوفي أكثر من 50 ألف شخص. المصدر: "نوفوستي"