اكد مصدر في شركة MTN حقيقة انسحاب الشركة من الشرق الأوسط بطريقة منظمة وعلى المدى المتوسط. موضحاً ان المدى المتوسط يعني مابين 3-5 سنوات وان الإنسحاب من سوريا وايران وافغانستان واليمن لايعني انهاء اعمال الشركة وخدماتها ،وانما انتقال ملكيتها بعد البيع الى مستثمر جديد محلي او دولي..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed
ونوه المصدر الى انه سيتم اعادة تقييم الموقف خلال السنوات القادمة وبناء عليه سيتم اتخاذ القرار المناسب.
وكان روب شوتر رئيس المجموعة الجنوب إفريقية ومديرها التنفيذي قال في بيان يظهر نتائجها للنصف الأول من العام “قررت إم تي إن تبسيط عملياتها والتركيز على استراتيجيتها الإفريقية وبالتالي ستخرج أصولها في الشرق الأوسط بطريقة منظمة على المدى المتوسط”. وأضاف “كخطوة أولى، نحن في مناقشات متقدمة لبيع حصتنا البالغة 75 في المئة في إم تي أن سوريا”. وتدير الشركة التي أسست في العام 1994، العمليات في سوريا والسودان واليمن وإيران ضمن منطقة الشرق الأوسط وتشمل أيضا أفغانستان. الخط الساخن وقد أظهر البيان أنه في الفترة من كانون الثاني/يناير إلى حزيران/يونيو، ارتفعت قاعدة مشتركي “إم تي إن” بمقدار 10,6 مليون شخص ووصلت إلى 251,5 مليون مقارنة بنهاية العام 2019. وارتفعت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاءات 10,9 في المئة إلى 41,8 مليار راند (2,38 مليار دولار). وأوضح شوتر “حققت إم تي إن نتائج ممتازة لهذه الفترة نظرا إلى الظروف التجارية الصعبة التي تفاقمت بسبب التحديات الاجتماعية والاقتصادية غير المسبوقة التي سببتها جائحة كوفيد-19”. أشار إلى أن تلك الأرقام تعزى خصوصا إلى غانا ونيجيريا بالإضافة إلى “التحول المرضي” في جنوب إفريقيا. ومع ذلك، لم يتم الإعلان عن توزيع أرباح الأسهم بسبب عدم اليقين الناتج عن تأثير كوفيد-19، وفق البيان.