في عمر الخامس عشر بدأت عمتها بالحديث معها على ابن اختها وتمتدح أمامها لترغبها به ثم ما لبثت أن فتحت معها الموضوع وقالت لها ما رأيك بفلان (تقصد ابن اخوها) لم تفهم البنت المقصد فجاوبت ببراءة لا أدري يبدو كغيره من شباب الحي. لم يكن جواب البنت مرضياً للعمة فعادت من جديد تمتدحه وتلمح بشكل أكبر حتى استطاعت أن تستدرج الفتاة وتعلق قلبها بالولد، بدأت البنت تستجيب لرغبات العمة، فأصبحت الأخرى تنقل مشاعر الطرفين لبعضهم. قد يهمك ايضاً
* خلع ملابسها في مشهد خادش على السرير سهير رمزي هذا الفنان أشعل جنوني بهذي الطريقة وتمنيت ان يكون زوجى رقم 13
* 3 خضروات كنز من الفوائد الصحية.. تحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وتقي من الأمراض المزمنة وتحمي العين وتحافظ على صحتها
* في ليلة الدخلة.. مأساة فتاة الثانوية أرغمها العريس على فعل شيء صادم في غرفة النوم فكانت النهاية مؤلمة !
* زوج يجبر زوجته على متابعة الأفلام الإباحية في ليلة الدخلة.. والصدمة ما حدث بعدها
* فتاة خليجية في غاية الحسن والجمال تعرض نفسها للزواج ولكن مقابل هذا الشرط الذي أثار جدل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي
* للتقليل من آلام المفاصل.. إليكم هذا العصير
* "لمرضى السكري".. مشروب طبيعي يغني عن الأنسولين ويخفض نسبة السكر في الدم فوراً ..تعرف عليه الآن.
* عريس يطلق عروسته في ليلة الدخلة! .. بعد ظهور عضوها الحساس أمام الجميع خلال حفل الزفاف
* السعودية رهف القنون تتجاوز الخطوط الحمراء وتفجر الإنترنت بمجموعة صور كشفت كل مناطقها المحظورة من أسفل حتى أعلى .. شاهد
* شاهد كيف فعلتها.. فنانة خليجية تثير جدل واسع بعد عرضها الزواج على بيل غيتس.. عجوز بس حلوة
* خطير جدا.. إذا استيقظت من النوم ووجدت لعاب على وسادتك فهو مؤشر الى امور تؤثر على صحتك
* شاب عربي اسواء من الشيطان.. دخل غرفة نوم أمه وما فعله معها كان كارثيا ولا يخطر على البال
* ضبط عروس تمارس الجن.س سرًا مع شخص آخر في حفل زفافها! (فيديو)
* 4 أعرض اذا ظهرت عليك فسارع الى الطبيب فورا قبل ان تقع الكارثة وتدفع حياتك ثمنا للاهمال
* عريس لم يستطع فض غشاء بكارة زوجته في ليلة الدخلة فادخل احدهم ليفعلها بدلا منه .. والمفاجأة الصادمة في رد العروس ؟
ثم انتقلت العمة لتقنع اخوها بما أقنعت به البنت، لم يكن الأب راضياً لكن أخته أخرجته فأرغم على القبول.
تم الخطوبة بنجاح والبنت تكاد تطير من الفرح. بعد سنتين جاء العريس مع عمته وأهله طالبين الزواج، اعترضت أسرة البنت بحجة أن البنت لا زالت في الثانوية ويجب أن تخلص دراستها، وبعد تدخل كبار الأسرة، أجبرت أسرة البنت على القبول بالزواج، وبالتأكيد كانت الفتاة سعيدة جداً، كيف لا وهي ستلتقي بحبيبها الذي زينته لها عمتها وكأنه ملك من السماء.
في ليلة الزفاف كان الجميع في سرور كبير وكان العروسين في سعادة لا توصف، بعد الساعة العاشرة من تلك الليلة غادر جميع أفراد الأسرة المكان وبقي العريس والعروس ليأخذوا راحتهما.
في هذا الوقت بدأت الفتاة بالتعرف على عريسها، بدأت تصرفاته بعيدة عن ما كان يتخيل لها عنه، خاصة عندما رأته كيف عامل أسرتها قبل مغادرتهم، فلم ترى منه احتراماً يليق بهم.
بعد أن غادر الضيوف بدأ العريس بالهجوم على العروس معاجلا لها بأن تخلع ثيابها، وكأنه وحش ينقض على فريسته، اشتد خوف البنت لكنها لم تستطع فعل شيء، خلع ملابسها على عجالة وبدأ بمجامعتها بكل عنف والفتاة تصيح وتتألم، وهو لا يعبأ بها. أكمل الجماع ثم عاد لينظر إلى بقع الدم ليتأكد هل هي عذراء أم لا، لم يجد الدم، فاتصل مباشرة بعمة البنت وأسرتها ليخبرهم بالأمر، حاولت منه، ترجته واقسمت له أنها عذراء لكنه لم يلتفت، غضب والد الفتاة غضباً شديداً وأقسم بأن يأخذ الفتاة في نفس الوقت ليتأكد، ذهبوا إلى الطبيب والفتاة في وضع لا تحسد عليه، فقد أهان كرامتها وشكك بعفتها أمام أسرتها.
وفور وصولهم إلى المستشفى كشفت الطبيبة على الفتاة، فاستغربت!! الدم موجود لكنه قليل، ذهل الزوج كيف لم يرى الدم!!! لقد كان الدم قليل وتأخر بالنزول لكن الزوج المتهور لم ينتظر أو لم بتفحص جيداً.
رغم ذلك أصر الأب على عمل كشف لبنته للتأكد أكثر، أكد الكشف أن الفتاة عذراء وأن عشاء البكاره كان رقيقا جداً، وهذا سبب قلة الدم.
قام الأب بعدها بأخذ ابنته معه إلى البيت وفق طلبها، ورفض أن تعود مع زوجها، فقد زال كل ذلك الحب بسبب تهوره وإهانته لها، لم تعد ترغب حتى بذكر اسمه.
ظلت الفتاة عند والدها ليومين حتى تدخل وجاء المنطقة في القضية، واجبروا الأب أن يعيد الفتاة إلى عريسها.
الفتاة لم تستطع أن تقول شيء فهي ترى أن حياتها بعد ذلك الموقف قد تدمرت وأنه لن يأتي أحد لخطبتها إن طلبت الطلاق، كما أن المجتمع لم يصدق كلام الأطباء الذين أكدوا عذريتها.
عادت الفتاة إلى عريسها تحمل جراحها، لم تستطع أن تنظر له كحبيب كما كانت، بل أصبحت وكأنها أسيرة لديه، فهي تكرره ولا تستطيع أن تتخلص منه، وهو بدوره لم يكن ليحسن معاملتها، فكل الصفات التي كانت تراها فيه لم تكن سوى تصنع انتهى مع اول لقاء.
ظلت الفتاة على هذا الحال تعاني، وفي كل ليلة تدعو على عمتها التي خدعتها به.