كانت طفلة وتحديدا في عمر الخامسة عشر حين بدأت عمتها بالحديث معها على ابن اختها وتمتدح أمامها لترغبها به ثم ما لبثت أن فتحت معها الموضوع وقالت لها ما رأيك بفلان (تقصد ابن اخوها) لم تفهم البنت المقصد فجاوبت ببراءة لا أدري يبدو كغيره من شباب الحي. أما جواب البنت فلم يكن مرضياً للعمة التي لم تيأس وعادت من جديد تمتدحه وتلمح بشكل أكبر. قد يهمك ايضاً
* مصر تصحى على جريمة مروعة تهز البلد .. والمفاجأة في هوية الجاني والضحية
* أسد مفترس يخطف "عروس" من يد عريسها بسرعة البرق.. وحينما خذلها الزوج وتركها فريسة للأسد يمزق جسدها انقلبت الأمور رأسًا على عقب(فيديو)
* شاهد.. رهف القنون تخضع لجراحة عاجلة بطلب من الموقع الإباحي الذي تعمل فيه ليتناسب شكلها مع طلبات الزبائن
* مشهد تمثيلي يتحول الى معاشرة حقيقية .. والمخرج يواصل التصوير ويرفض انقاذ الممثلة التي كانت تطلق صرخات هستيرية .. تفاصيل صادمة
* نوع من التوابل يمتص سكر الدم ويروّض مستويات الجلوكوز المرتفعة بسرعة أذهلت الأطباء
* للمتزوجين فقط.. استخدام القرنفل بهذه الطريقة يجعله أقوى من الفياجرا مفعول سحري عجيب
* عروسة تسجل ليلة الدخلة لمدة 90 دقيقة مع زوجها وتنشر الفيديو ومتابع لهلوبة!
* نام على سرير فاتن حمامة ليلة كاملة .. وفي الصباح نشر تفاصيل ماحدث .. صحفي شهير يثير جنون نجمة الشاشة المصرية ويجعلها تصرخ في وجهه!
* شاهد: مودل روز السعودية تظهر بوجه مشوه.. والسبب مفاجئ!
* 6 علامات تدل على إصابتك بمرض الكبد الدهني.. لا تتجاهلها
* عروسة مصرية تتحدي أشهر راقص بوصلة رقص فاضحة في غرفة النوم والعريس قاعد زي خيبتها .. شاهد
* النجم محمد رمضان يثير غضب عارم بعد احتضانه شابة في غاية الجمال ويلامس مناطقها الحساسة ( فيديو )
* عريس يفاجئ الجميع ويسمح لأخوته بمعاشرة عروسته الحسناء في ليلة الدخلة .. وما حدث صادم للجميع
* خلع ملابسها في مشهد ساخن على السرير.. سهير رمزي هذا الفنان أشعل جنوني بهذي الطريقة وتمنيت يكون زوجي
* تطورات جديدة في واقعة قيام شاب مصري بخطف شقيقته لتصويرها عارية مع صديقه.. والنيابة تتخذ قرارا هاما
* تطورات خطيرة.. اعتقال زوجين إسرائيليين عند منزل الرئيس التركي أردوغان ..هذا ما كانا يفعلانه
* مشروب صباحي سحري يعوض نقص فيتامين ( د ) الضروري لجسمك ويمنع تساقط والشعر والعظام وآلام العضلات لديك .. تعرف عليه
في نهاية المطاف استطاعت أن تستدرج الفتاة وتعلق قلبها بالولد، بدأت البنت تستجيب لرغبات العمة، فأصبحت الأخرى تنقل مشاعر الطرفين لبعضهم.
بعد ذلك انتقلت العمة لتقنع اخوها بما أقنعت به البنت، لم يكن الأب راضياً لكن أخته أخرجته فأرغم على القبول.
نجحت العمة في مهمتها وتمت الخطوبة بنجاح والبنت تكاد تطير من الفرح. بعد سنتين جاء العريس مع عمته وأهله طالبين الزواج، اعترضت أسرة البنت بحجة أن البنت لا زالت في الثانوية ويجب أن تخلص دراستها، وبعد تدخل كبار الأسرة، أجبرت أسرة البنت على القبول بالزواج، وبالتأكيد كانت الفتاة سعيدة جداً، كيف لا وهي ستلتقي بحبيبها الذي زينته لها عمتها وكأنه ملك من السماء.
مع أول ساعات ليلة الزفاف كان الجميع في سرور كبير وكان العروسين في سعادة لا توصف، بعد الساعة العاشرة من تلك الليلة غادر جميع أفراد الأسرة المكان وبقي العريس والعروس ليأخذوا راحتهما.
وهنا بدأت الفتاة بالتعرف على عريسها، بدأت تصرفاته بعيدة عن ما كان يتخيل لها عنه، خاصة عندما رأته كيف عامل أسرتها قبل مغادرتهم، فلم ترى منه احتراماً يليق بهم.
عقب مغادرة الضيوف بدأ العريس بالهجوم على العروس معاجلا لها بأن تخلع ثيابها، وكأنه وحش ينقض على فريسته، اشتد خوف البنت لكنها لم تستطع فعل شيء، خلع ملابسها على عجالة وبدأ بمجامعتها بكل عنف والفتاة تصيح وتتألم، وهو لا يعبأ بها.
انتهى من الجماع ثم عاد لينظر إلى بقع الدم ليتأكد هل هي عذراء أم لا، لم يجد الدم، فاتصل مباشرة بعمة البنت وأسرتها ليخبرهم بالأمر، حاولت منه، ترجته واقسمت له أنها عذراء لكنه لم يلتفت، غضب والد الفتاة غضباً شديداً وأقسم بأن يأخذ الفتاة في نفس الوقت ليتأكد، ذهبوا إلى الطبيب والفتاة في وضع لا تحسد عليه، فقد أهان كرامتها وشكك بعفتها أمام أسرتها.
وعند وصولهم إلى المستشفى كشفت الطبيبة على الفتاة، فاستغربت!! الدم موجود لكنه قليل، ذهل الزوج كيف لم يرى الدم!!! لقد كان الدم قليل وتأخر بالنزول لكن الزوج المتهور لم ينتظر أو لم بتفحص جيداً.
مع ذلك ذلك أصر الأب على عمل كشف لبنته للتأكد أكثر، أكد الكشف أن الفتاة عذراء وأن عشاء البكاره كان رقيقا جداً، وهذا سبب قلة الدم.
قرر الأب بعدها أخذ ابنته معه إلى البيت وفق طلبها، ورفض أن تعود مع زوجها، فقد زال كل ذلك الحب بسبب تهوره وإهانته لها، لم تعد ترغب حتى بذكر اسمه.
بقيت الفتاة عند والدها ليومين حتى تدخل وجاء المنطقة في القضية، واجبروا الأب أن يعيد الفتاة إلى عريسها.
لكن الفتاة لم تستطع أن تقول شيء فهي ترى أن حياتها بعد ذلك الموقف قد تدمرت وأنه لن يأتي أحد لخطبتها إن طلبت الطلاق، كما أن المجتمع لم يصدق كلام الأطباء الذين أكدوا عذريتها.
ثم عادت الفتاة إلى عريسها تحمل جراحها، لم تستطع أن تنظر له كحبيب كما كانت، بل أصبحت وكأنها أسيرة لديه، فهي تكرره ولا تستطيع أن تتخلص منه، وهو بدوره لم يكن ليحسن معاملتها، فكل الصفات التي كانت تراها فيه لم تكن سوى تصنع انتهى مع اول لقاء.
لقد ظلت الفتاة على هذا الحال تعاني، وفي كل ليلة تدعو على عمتها التي خدعتها به.