فشلت وزارة التربية والتعليم بحكومة المتمردين الحوثيين غير المعترف بها، في صرف حوافز المعلمين المقدرة ب 30 ألف ريال، للشهر الثاني على التوالي؛ في امتحان نهائي للحكومة أمام آلاف المعلمين والمعلمات. ياتي ذلك رغم وعود الوزارة باستمرارية صرفها بشكل منتظم، لكنها اكتفت بصرفها خلال شهر سبتمبر الماضي، لمرة واحدة، خلال الفصل الدارسي الذي شارف على الانتهاء. قد يهمك ايضاً
* برد وجوع والمخافه.. العرافة ليلى عبد اللطيف ترعب الجميع بتوقعات ستحدث خلال الايام المقبلة في هذه الدول العربية!!
* جمعت بين الجمال الشامي والاناقة الكلاسيكية ..شاهد المذيعة الجديدة التي اطاحت بعلا الفارس بجمالها الساحر على قناة الجزيرة ..ومتابعون يطلقون عليها لقب (أجمل حورية على الأرض) !!
* شاهد بالفيديو.. مذيعان يبكيان على الهواء مباشرة.. لهذا السبب المفاجئ
* "أنا مؤمن بأي اله تؤمنين فيه" ..شاب امريكي يعلن إسلامه ليتزوج من نجمة الرقص الشرقي ..لن تصدقوا من تكون!!
* فنانة مصرية شابه.. هربت قبل 24 ساعة من حفل زفافها لهذا السبب ..والمفأجاة في هوية العريس !!
* مات مختنقًا بدخان حريق داخل العناية المركزة.. فنانة شهيرة تصعق الجميع بالسبب الحقيقي لوفاة شقيقها ..سيصدمكم ماقالته!!
* لن تصدقوا لماذا قام هذا المصور الفوتوغرافي بحذف جميع صور العرسان بعد إنتهاء حفل الزفاف بلحظات؟...سيصدمكم السبب!!
* امرأة تسكب حمضا حارقا على زوجها أثناء نومه لسبب صادم
* لن تصدقوا من هي الفنانة المصرية التي طلقها زوجها خوفًا من خيانتها له بسبب جمالها الساحر!! -صورة
* تحذير هام للمتزوجين: هذا أخطر ما يهدد علاقتكما
وكانت مصادر مطلعة قالت إن خلافات بين يحي الحوثي المعين وزيرا للتربية والتعليم بحكومة المليشيا غير المعترف بها، ورشيد أبو لحوم، المعين وزيرا للمالية بذات الحكومة، تسببت في إيقاف صرف الحافز الشهري، الذي أعلن الانتظام في صرفه بدء من سبتمبر الماضي.
وأشارت المصادر الى أن إيقاف صرف الحافز للتربويين المنقطعة مرتباتهم منذ سبتمبر 2016 يهدد بحرمان أكثر من خمسة ملايين طالب بصنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيا، من استمرار العملية التعليمية الهشة.
يأتي ذلك وسط نداءات متكررة وترقب من قبل المعلمين لصرف حوافزهم التي تلقوا وعودا بانتظام صرفها بعد سنوات من إنشاء صندوق دعم التعليم.
وكان شقيق زعيم المتمردين الحوثيين، المعين وزيرا للتربية والتعليم بحكومتهم غير المعترف بها، يحي الحوثي، وجه في وقت سابق، بصرف 30 ألف ريال شهريا للمعلمين والمعلمات بحسب الممكن والمتاح.
و تواصل المليشيا مماطلتها وتهربها من تسليم مرتبات التربويين وعامة موظفي الدولة في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرتها بحجة عدم توفر إيرادات مالية كافية لذلك وتطالب الحكومة اليمنية المعترف بها بصرف مرتبات الموظفين بحجة نقلها للبنك المركزي الى عدن.
وارتفعت حجم الأموال التي تجبيها المليشيا من الضرائب إلى ما يساوي الضعف عن الأعوام الماضية؛ وفقا لمصادر مطلعة.
وأوضحت المصادر بأن إجمالي ما تجبيه مصلحة الضرائب التي تديرها المليشيا في صنعاء من الأموال يتجاوز مبلغ ستين مليار ريال شهريا، وهو ما يعادل ضعفي المبلغ الذي كانت تجبيه المليشيا من الضرائب خلال الأعوام الماضية.