تسبب إعلان جديد للحوثيين، بشأن وعود سابقة بالصرف الجزئي المشروط للمعلمين والمعلمات، بإدخال المدارس في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة المتمردين الحوثيين، في حالة إضراب شامل. وذكرت مصادر تربوية وفقا ل " المشهد اليمني "، إن سلطات الحوثيين ضربت وعد جديد بصرف 30 ألف ريال شهريا للمعلمين بدء من يناير المقبل، بدلا عن شهر سبتمبر. قد يهمك ايضاً
* أسرار لا تعرفها عن العروسة نور غسان زوجة نجم طيور الجنة الوليد مقداد.. والمفاجأة كم يبلغ عمرها الحقيقي؟
* الكشف عن علامة تشير لاقتراب الموت.. تعرف عليها
* فصلت رأسه عن جسده.. تفاصيل جريمة بشعة في مصر بسبب "أفلام إباحية"
* أهم أسباب ضعف الانتصاب .. وكيف يمكن اكتشافه وعلاجه؟
* مفاجأة .. امرأة ترتكب جريمة مروعة بحق زوجها في العاصمة صنعاء والأمن يكشف تفاصيلها
* لن تصدق جمالها.. ظهور مفاجئ وجريء لزوجة قيادي حوثي كبير سابق مع ابنته الكبرى (شاهد)
* جريمه بشعة تهز هذه الدولة العربية بسبب "أفلام إباحية"!
* مصري يقتل زوجته وابنته بطريقة مروعة.. والسبب صادم!
* وضعت كاميرا بغرفة نوم ابنتها وما رأته كان صادما وغير متوقعا… فيديو
* رجل أعمال يمني شهير يتزوج نجمة الإغراء المصرية سهير رمزي.. لن تصدق من هو ستنذهل حين تتعرف عليه (الاسم + صور)
وأشارت المصادر إلى أن آلاف المعلمين والمعلمات تداعو لبدء إضراب شامل بكافة المدارس، حتى صرف مرتباتهم المنقطعة منذ خمس سنوات. وكان شقيق زعيم المتمردين الحوثيين، المعين وزيرا للتربية والتعليم بحكومتهم غير المعترف بها، يحي الحوثي، وجه في وقت سابق، بصرف بصرف 30 ألف شهريا للمعلمين والمعلمات بحسب الممكن والمتاح، غير أن المعلمين رفضوا بشكل قاطع تلك الوعود، خصوصا بعد مضي أكثر من شهر على وعود مماثلة ساقها نائبه قاسم الحمران. ولاتزال أغلب المدارس في صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي، موصدة أمام الطلاب، على الرغم من إعلان الحوثيين بدء العام الدراسي الجديد 2021 2022م لجميع المراحل الدراسية، منتصف أغسطس الجاري. و تواصل المليشيا مماطلتها وتهربها من تسليم مرتبات التربويين وعامة موظفي الدولة في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرتها بحجة عدم توفر إيرادات مالية كافية لذلك وتطالب الحكومة اليمنية المعترف بها بصرف مرتبات الموظفين بحجة نقلها للبنك المركزي الى عدن. وارتفعت حجم الأموال التي تجبيها المليشيا من الضرائب إلى ما يساوي الضعف عن الأعوام الماضية؛ وفقا لمصادر مطلعة. وأوضحت المصادر بأن إجمالي ما تجبيه مصلحة الضرائب التي تديرها المليشيا في صنعاء من الأموال يتجاوز مبلغ ستين مليار ريال شهريا، وهو ما يعادل ضعفي المبلغ الذي كانت تجبيه المليشيا من الضرائب خلال الأعوام الماضية.